نددت مسودة البيان الختامي لقمة العشرين بالتداعيات الاقتصادية للحرب الدائرة في أوكرانيا، وأفادت بأن معظم البلدان المشاركة أكدت أن الحرب تسببت بمعاناة بشرية هائلة، وفاقمت الهشاشة التي يعاني منها الاقتصاد العالمي في الأساس.
ودعت المسودة إلى تمديد اتفاق الحبوب الذي أبرم مع روسيا قبل أشهر وتنقضي مهلته (السبت) القادم، مشددة على وجود وجهات نظر أخرى تفيد بأن مجموعة العشرين ليست المنصة المخصصة لحل القضايا الأمنية، لكن الدول الأعضاء أقرت بأن هذه القضايا قد تحمل عواقب كبيرة بالنسبة للاقتصاد العالمي.
وحذّرت الوثيقة التي يتعيّن على قادة دول المجموعة الموافقة عليها قبل صدورها رسمياً في ختام القمة غداً (الأربعاء) من «أن حقبة اليوم يجب ألا تكون حقبة حرب». وأكدت أن استخدام الأسلحة النووية أو التهديد بها غير مقبول.
وكان المستشار الألماني أولاف شولتز قد وصف لقاءه بوزير خارجية روسيا سيرجي لافروف بالقول: «لقد وقف بالقرب مني وقال أيضا جملتين. كان هذا هو الحديث»، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الألمانية.
يذكر أن الحرب الروسية الأوكرانية التي تفجرت في 24 فبراير الماضي، تسببت في ارتفاع كارثي في أسعار المواد الغذائية والوقود على مستوى العالم، ما أدخل ملايين الأشخاص الإضافيين في حالة فقر وزاد احتمالات المجاعة بالنسبة لآخرين.
وتعد أوكرانيا من بين أكبر منتجي الحبوب في العالم لكن الحرب حجزت أكثر من 20 مليون طن من الحبوب في موانئها إلى أن رعت الأمم المتحدة وتركيا اتفاقا في يوليو الماضي، وفر ممرا آمنا للشحنات.
لكن مهلة الاتفاق تنقضي (السبت) القادم، ما دفع العديد من أعضاء مجموعة العشرين إلى الحث على تمديده.
ودعت المسودة إلى تمديد اتفاق الحبوب الذي أبرم مع روسيا قبل أشهر وتنقضي مهلته (السبت) القادم، مشددة على وجود وجهات نظر أخرى تفيد بأن مجموعة العشرين ليست المنصة المخصصة لحل القضايا الأمنية، لكن الدول الأعضاء أقرت بأن هذه القضايا قد تحمل عواقب كبيرة بالنسبة للاقتصاد العالمي.
وحذّرت الوثيقة التي يتعيّن على قادة دول المجموعة الموافقة عليها قبل صدورها رسمياً في ختام القمة غداً (الأربعاء) من «أن حقبة اليوم يجب ألا تكون حقبة حرب». وأكدت أن استخدام الأسلحة النووية أو التهديد بها غير مقبول.
وكان المستشار الألماني أولاف شولتز قد وصف لقاءه بوزير خارجية روسيا سيرجي لافروف بالقول: «لقد وقف بالقرب مني وقال أيضا جملتين. كان هذا هو الحديث»، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الألمانية.
يذكر أن الحرب الروسية الأوكرانية التي تفجرت في 24 فبراير الماضي، تسببت في ارتفاع كارثي في أسعار المواد الغذائية والوقود على مستوى العالم، ما أدخل ملايين الأشخاص الإضافيين في حالة فقر وزاد احتمالات المجاعة بالنسبة لآخرين.
وتعد أوكرانيا من بين أكبر منتجي الحبوب في العالم لكن الحرب حجزت أكثر من 20 مليون طن من الحبوب في موانئها إلى أن رعت الأمم المتحدة وتركيا اتفاقا في يوليو الماضي، وفر ممرا آمنا للشحنات.
لكن مهلة الاتفاق تنقضي (السبت) القادم، ما دفع العديد من أعضاء مجموعة العشرين إلى الحث على تمديده.