استبعد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أية إمكانية لحل مشكلات المنطقة دون تقليص النفوذ الإيراني، ونقلت صحيفة «النهار» اللبنانية في عددها الصادر، اليوم (الجمعة)، عن ماكرون قوله «إن من الضروري تغيير القيادة في لبنان».
وقال في مقابلة أجريت على متن طائرة الرئاسة الفرنسية أثناء عودته إلى بلاده قادماً من الأردن: إن «حزب الله» يستفيد من «عدم قدرة النظام والآلية السياسية لحل مشكلات الناس».
وشدد على ضرورة حل مشكلات المواطنين في لبنان «وإخراج الذين لا يعرفون القيام بذلك، ثم إعادة هيكلة النظام المالي ووضع خطة مع رئيس نزيه ورئيس حكومة نزيه وفريق عمل ينفذها ويحظى بدعم الشارع».
وتعليقاً على نتائج مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة الذي استضافه الأردن هذا الأسبوع، شدد الرئيس الفرنسي على أنه لا يمكن إيجاد أي حل لمشكلة لبنان والعراق وسورية إلا في إطار حوار لتقليص التأثير الإقليمي الإيراني.
واستضاف العاصمة الأردنية عمان الدورة الثانية من مؤتمر بغداد الثلاثاء الماضي، ودعا المشاركون فيه إلى ضرورة إقامة علاقات إقليمية على أساس مبادئ حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية من أجل نجاح مشاريع التعاون الإقليمي.
وفي لبنان، يستمر شغور منصب رئيس الجمهورية بعد فشل البرلمان للمرة التاسعة في انتخاب رئيس جديد خلفاً لميشال عون الذي انتهت ولايته قبل أكثر من 40 يوماً.
ويأتي هذا الفشل في ظل انقسام سياسي عميق وانهيار اقتصادي متسارع، وبوجود حكومة تصريف أعمال غير قادرة على اتخاذ قرارات حاسمة لإصلاح الأوضاع.
وقال في مقابلة أجريت على متن طائرة الرئاسة الفرنسية أثناء عودته إلى بلاده قادماً من الأردن: إن «حزب الله» يستفيد من «عدم قدرة النظام والآلية السياسية لحل مشكلات الناس».
وشدد على ضرورة حل مشكلات المواطنين في لبنان «وإخراج الذين لا يعرفون القيام بذلك، ثم إعادة هيكلة النظام المالي ووضع خطة مع رئيس نزيه ورئيس حكومة نزيه وفريق عمل ينفذها ويحظى بدعم الشارع».
وتعليقاً على نتائج مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة الذي استضافه الأردن هذا الأسبوع، شدد الرئيس الفرنسي على أنه لا يمكن إيجاد أي حل لمشكلة لبنان والعراق وسورية إلا في إطار حوار لتقليص التأثير الإقليمي الإيراني.
واستضاف العاصمة الأردنية عمان الدورة الثانية من مؤتمر بغداد الثلاثاء الماضي، ودعا المشاركون فيه إلى ضرورة إقامة علاقات إقليمية على أساس مبادئ حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية من أجل نجاح مشاريع التعاون الإقليمي.
وفي لبنان، يستمر شغور منصب رئيس الجمهورية بعد فشل البرلمان للمرة التاسعة في انتخاب رئيس جديد خلفاً لميشال عون الذي انتهت ولايته قبل أكثر من 40 يوماً.
ويأتي هذا الفشل في ظل انقسام سياسي عميق وانهيار اقتصادي متسارع، وبوجود حكومة تصريف أعمال غير قادرة على اتخاذ قرارات حاسمة لإصلاح الأوضاع.