أحبط الجيش الصومالي هجوما إرهابيا، اليوم (الثلاثاء)، وقتل 21 عنصرا من حركة الشباب الإرهابية في محافظة شبيلي الوسطى جنوبي البلاد. وأعلن رئيس أركان الجيش الصومالي الجنرال أدوا يوسف راغي، مقتل 5 عسكريين، من بينهم عقيد في الجيش يدعى أبشر. ولفت الجنرال أدوا إلى مطاردة الإرهابيين الذين شنوا هجوما على معسكر للجيش بسيارة مفخخة ثم دخلوا في قتال مباشر في بلدة تقع على بعد 60 كم شمالي العاصمة مقديشو.
وادعت حركة الشباب الإرهابية في بيان، مقتل 63 جنديا وإصابة آخرين خلال الهجوم وبسط سيطرتها على البلدة.
تزامن الهجوم مع مواصلة قوات الجيش الصومالي تقدمها على حساب مناطق واقعة تحت سيطرة التنظيم الإرهابي وسط البلاد، ونجحت في استعادة 3 مديريات إستراتيجية ظلت في قبضة التنظيم الإرهابي لمدة نحو 15 عاما. وتجيء استعادة العمليات العسكرية لزخمها وسط توجه سياسي للقضاء على الإرهاب في البلاد.
وكان الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود تعهد بأن يكون 2023 عام تحرير البلاد من التنظيم الإرهابي.
وادعت حركة الشباب الإرهابية في بيان، مقتل 63 جنديا وإصابة آخرين خلال الهجوم وبسط سيطرتها على البلدة.
تزامن الهجوم مع مواصلة قوات الجيش الصومالي تقدمها على حساب مناطق واقعة تحت سيطرة التنظيم الإرهابي وسط البلاد، ونجحت في استعادة 3 مديريات إستراتيجية ظلت في قبضة التنظيم الإرهابي لمدة نحو 15 عاما. وتجيء استعادة العمليات العسكرية لزخمها وسط توجه سياسي للقضاء على الإرهاب في البلاد.
وكان الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود تعهد بأن يكون 2023 عام تحرير البلاد من التنظيم الإرهابي.