أفصحت وسائل إعلام ومصادر إيرانية عن سقوط قتلى وجرحى من عناصر الحرس الثوري خلال اشتباكات مع مجموعة مسلحة في محافظة أذربيجان الغربية المحاذية لإقليم كردستان شمال العراق، في وقت متأخر من مساء، أمس (الأحد).
وأعلنت منظمة «هنجاو» الحقوقية الإيرانية، أن 3 من قوات الحرس الثوري قتلوا وأصيب 4 آخرون خلال مواجهات مع مجموعة مسلحة في مدينة بوكان، فيما أفادت مواقع إخبارية إيرانية أن عنصراً من الحرس قتل وأصيب ثلاثة أشخاص بجروح خطيرة وتم نقلهم إلى مستشفى ولي بور بمدينة بوكان.
وبحسب موقع «سحام نيوز»، فإنه تم نقل عضو الحرس الثوري القتيل إلى مدينة مياندوب، ونقل ثلاثة أشخاص آخرين أصيبوا بجروح خطيرة إلى مراكز أورمية الطبية بسبب تدهور حالتهم.
ولم تتضح بعد الجهة التي تقف وراء الهجوم الذي استهدف الحرس الثوري، فيما لم يعلن الأخير عن الأرقام الدقيقة لعدد القتلى والجرحى.
وتعد بوكان ثاني أكبر مدينة من حيث عدد السكان في محافظة أذربيجان الغربية ويبلغ عدد سكانها 180 ألف نسمة.
ويبلغ عدد الأكراد نحو 10% من مجموع سكان إيران البالغ عددهم 85 مليون نسمة، وتعاني مناطق الأكراد من الفقر، واقتصاد هش، جراء إهمال النظام لها.
ويعيش الأكراد في مناطق مختلفة ويتركز وجودهم بمحافظات أذربيجان الغربية وكردستان وكرمانشاه وإيلام، وعادة ما يتهم نظام الملالي المعتقلين من الأكراد بتهم عديدة من أبرزها «مناهضة النظام والتعاون مع الأحزاب الكردية المعارضة».
يذكر أن أبرز الجماعات الكردية المعارضة هي الحزب الديمقراطي الكردستاني، وحزب الحياة الحرة الكردستاني المعروف بـ«بيجاك».
وأعلنت منظمة «هنجاو» الحقوقية الإيرانية، أن 3 من قوات الحرس الثوري قتلوا وأصيب 4 آخرون خلال مواجهات مع مجموعة مسلحة في مدينة بوكان، فيما أفادت مواقع إخبارية إيرانية أن عنصراً من الحرس قتل وأصيب ثلاثة أشخاص بجروح خطيرة وتم نقلهم إلى مستشفى ولي بور بمدينة بوكان.
وبحسب موقع «سحام نيوز»، فإنه تم نقل عضو الحرس الثوري القتيل إلى مدينة مياندوب، ونقل ثلاثة أشخاص آخرين أصيبوا بجروح خطيرة إلى مراكز أورمية الطبية بسبب تدهور حالتهم.
ولم تتضح بعد الجهة التي تقف وراء الهجوم الذي استهدف الحرس الثوري، فيما لم يعلن الأخير عن الأرقام الدقيقة لعدد القتلى والجرحى.
وتعد بوكان ثاني أكبر مدينة من حيث عدد السكان في محافظة أذربيجان الغربية ويبلغ عدد سكانها 180 ألف نسمة.
ويبلغ عدد الأكراد نحو 10% من مجموع سكان إيران البالغ عددهم 85 مليون نسمة، وتعاني مناطق الأكراد من الفقر، واقتصاد هش، جراء إهمال النظام لها.
ويعيش الأكراد في مناطق مختلفة ويتركز وجودهم بمحافظات أذربيجان الغربية وكردستان وكرمانشاه وإيلام، وعادة ما يتهم نظام الملالي المعتقلين من الأكراد بتهم عديدة من أبرزها «مناهضة النظام والتعاون مع الأحزاب الكردية المعارضة».
يذكر أن أبرز الجماعات الكردية المعارضة هي الحزب الديمقراطي الكردستاني، وحزب الحياة الحرة الكردستاني المعروف بـ«بيجاك».