أودى تفجير انتحاري في مسجد بمدينة بيشاور شمال غرب باكستان، اليوم (الإثنين)، بحياة 32 قتيلا ونحو 145 مصابا، وأعلن مسؤول باكستاني أن معظم القتلى من رجال الأمن. وأفاد بأن قوات الأمن طوقت المنطقة، وأن التفجير ناتج عن عملية انتحارية. وكان مسؤولا في مستشفى بيشاور أكد وصول أكثر من 70 جريحا، بينهم عدد من الحالات الحرجة بعد تفجير المسجد.
ووقع انفجار في مسجد كان به عدد كبير من المصلين في مدينة بيشاور شمال غرب البلاد، وفق ما أفاد مسؤول كبير. وقال المسؤول سيكاندار خان «انهار جزء من المبنى، ويعتقد أن الكثيرين تحت الأنقاض».
وحتى كتابة هذه السطور، لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن التفجير الذي وقع في بيشاور، عاصمة ولاية خيبر بختونخوا المتاخمة لأفغانستان. وتحوم الشكوك في مثل هذه الهجمات حول حركة «طالبان باكستان» التي أعلنت مسؤوليتها عن تفجيرات مماثلة في الماضي.
ووقع انفجار في مسجد كان به عدد كبير من المصلين في مدينة بيشاور شمال غرب البلاد، وفق ما أفاد مسؤول كبير. وقال المسؤول سيكاندار خان «انهار جزء من المبنى، ويعتقد أن الكثيرين تحت الأنقاض».
وحتى كتابة هذه السطور، لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن التفجير الذي وقع في بيشاور، عاصمة ولاية خيبر بختونخوا المتاخمة لأفغانستان. وتحوم الشكوك في مثل هذه الهجمات حول حركة «طالبان باكستان» التي أعلنت مسؤوليتها عن تفجيرات مماثلة في الماضي.