وسط أنباء عن احتمالات خوض إسرائيل حربا ضد إيران بحلول الصيف، كشف وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أن بلاده والولايات المتحدة تعملان معا ضد إيران، وأنهما متحدتان في مواجهتها.
وقال غالانت خلال لقائه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بالقدس الغربية اليوم (الثلاثاء): تأتي زيارتك في وقت حرج، وهي تبعث برسالة واضحة إلى خصومنا وكذلك لشركائنا في المنطقة، الولايات المتحدة وإسرائيل متحدتان في الحاجة إلى مواجهة إيران وكل من يهدد السلام والاستقرار. وأضاف: نتحدث بصوت واحد عندما نقول إن إيران يجب ألا تحصل على سلاح نووي وأننا لن نتسامح مع العدوان الإيراني.
وأكد الوزير الإسرائيلي أن التعاون الدفاعي بين إسرائيل وأمريكا بلغ ذروة جديدة خلال الشهر الماضي كما رأينا في تمرين «جونيبر أوك» الاستثنائي، وقال إن روابطنا وتعاوننا أمران حاسمان للحفاظ على مصالح البلدين وضمان الأمن والاستقرار في المنطقة. وأفصح غالانت أن الخطوة التالية تتمثل في العمل معا لتقوية الهيكل الإقليمي وتوسيع تعاوننا مع الشركاء الحاليين والمحتملين في مواجهة التحديات المشتركة.
وشدد على الرابطة القوية بين الولايات المتحدة وإسرائيل، والتي تُترجم إلى تعاون أمني لا مثيل له وتبادل المعلومات الاستخباراتية. وشكر الوزير بلينكن على قيادته ودعمه الثابت للتفوق العسكري النوعي لإسرائيل وحقها في الدفاع عن نفسها، بحسب ما أوردت وزارة الدفاع الإسرائيلية، التي أفادت بأن الوزيرين اطلعا على التحديات الأمنية الإستراتيجية والعملياتية لإسرائيل، مع التركيز على إيران ووكلائها في الساحة الشمالية، بالإضافة إلى الموجة الأخيرة من الهجمات الفلسطينية وحالات التأهب القصوى في الضفة الغربية
وينهي بلينكن اليو زيارته التي بدأها أمس إلى إسرائيل.
وحذر خبراء من احتمالية خوض إسرائيل حربا مع إيران بحلول الصيف إذا لم تتخلَ طهران عن مساعيها لامتلاك أسلحة نووية. وتحدثت صحيفة «صنداي إكسبريس» الأسبوع الماضي عن مخاوف إسرائيلية من أن إيران باتت الآن على بعد أسابيع فقط من تخصيب مخزونها من اليورانيوم إلى 90 %، وهو المستوى الذي يمكنها من إنتاج كمية صغيرة تكفي لإنتاج رأس نووي يمكن تحميله على صاروخ.
وقال غالانت خلال لقائه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بالقدس الغربية اليوم (الثلاثاء): تأتي زيارتك في وقت حرج، وهي تبعث برسالة واضحة إلى خصومنا وكذلك لشركائنا في المنطقة، الولايات المتحدة وإسرائيل متحدتان في الحاجة إلى مواجهة إيران وكل من يهدد السلام والاستقرار. وأضاف: نتحدث بصوت واحد عندما نقول إن إيران يجب ألا تحصل على سلاح نووي وأننا لن نتسامح مع العدوان الإيراني.
وأكد الوزير الإسرائيلي أن التعاون الدفاعي بين إسرائيل وأمريكا بلغ ذروة جديدة خلال الشهر الماضي كما رأينا في تمرين «جونيبر أوك» الاستثنائي، وقال إن روابطنا وتعاوننا أمران حاسمان للحفاظ على مصالح البلدين وضمان الأمن والاستقرار في المنطقة. وأفصح غالانت أن الخطوة التالية تتمثل في العمل معا لتقوية الهيكل الإقليمي وتوسيع تعاوننا مع الشركاء الحاليين والمحتملين في مواجهة التحديات المشتركة.
وشدد على الرابطة القوية بين الولايات المتحدة وإسرائيل، والتي تُترجم إلى تعاون أمني لا مثيل له وتبادل المعلومات الاستخباراتية. وشكر الوزير بلينكن على قيادته ودعمه الثابت للتفوق العسكري النوعي لإسرائيل وحقها في الدفاع عن نفسها، بحسب ما أوردت وزارة الدفاع الإسرائيلية، التي أفادت بأن الوزيرين اطلعا على التحديات الأمنية الإستراتيجية والعملياتية لإسرائيل، مع التركيز على إيران ووكلائها في الساحة الشمالية، بالإضافة إلى الموجة الأخيرة من الهجمات الفلسطينية وحالات التأهب القصوى في الضفة الغربية
وينهي بلينكن اليو زيارته التي بدأها أمس إلى إسرائيل.
وحذر خبراء من احتمالية خوض إسرائيل حربا مع إيران بحلول الصيف إذا لم تتخلَ طهران عن مساعيها لامتلاك أسلحة نووية. وتحدثت صحيفة «صنداي إكسبريس» الأسبوع الماضي عن مخاوف إسرائيلية من أن إيران باتت الآن على بعد أسابيع فقط من تخصيب مخزونها من اليورانيوم إلى 90 %، وهو المستوى الذي يمكنها من إنتاج كمية صغيرة تكفي لإنتاج رأس نووي يمكن تحميله على صاروخ.