حقق الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب فوزا بين القواعد الشعبية للجمهوريين في استطلاع للرأي في مؤتمر العمل السياسي المحافظ (CPAC) الذي شاهدته الجماهير عن كثب أمس (السبت)، حيث يسعى لاستعادة البيت الأبيض في انتخابات الرئاسة المقررة عام 2024.
وفاز ترمب بنسبة 62%، بينما حصل حاكم فلوريدا رون ديسانتيس وهو على الأرجح أقرب منافسيه على 20% فقط، وحصل رجل الأعمال بيري جونسون الذي أعلن ترشحه للبيت الأبيض هذا الأسبوع على 5%.
ولم تكن النتائج مفاجئة بشكل خاص، إذ حصل الرئيس السابق على المركز الأول في كل من استطلاعات الرأي الخمسة السابقة لـ CPAC، والتي تقيس التفضيلات الرئاسية للحاضرين في المؤتمر.
وفاز ترمب في استطلاع الرأي العام الماضي في CPAC في أورلاندو بولاية فلوريدا، بدعم 59 % كما حقق ديسانتس 28% في ذلك الاستطلاع.
وفي الوقت نفسه، تحولت CPAC إلى مكان صديق لترمب على مر السنين، وتخطى العديد من المتنافسين الرئاسيين المحتملين لعام 2024، بما في ذلك ديسانتس ونائب الرئيس السابق مايك بنس والسناتور تيم سكوت هذا المؤتمر.
وأعلن ترمب أنه سيبقى في السباق الرئاسي 2024 حتى لو واجه اتهامات جنائية في التحقيقات الجارية بشأن تعامله مع وثائق البيت الأبيض والتلاعب المزعوم في انتخابات 2020. وتعهد خلال في مؤتمر صحفي في مؤتمر العمل السياسي للمحافظين، بإلبقاء في السباق. وأعلن الرئيس السابق بجرأة أن الحزب الجمهوري «لن يعود أبدًا إلى حزب بول رايان وكارل روف وجيب بوش».
وأدرج ترمب العديد من «الأعداء» الذين يأمل في تحرير الولايات المتحدة منهم، بما في ذلك العولمة والشيوعيين ووسائل الإعلام المزيفة. وأضاف: سوف نهزم الديمقراطيين وسنهزم وسائل الإعلام الإخبارية المزيفة، وسوف نكشف ونتعامل بشكل مناسب مع الجمهوريين المزيفين، وسوف نحرر أمريكا من هؤلاء مرة واحدة وإلى الأبد.
وانتقد ترمب السياسيين، بمن فيهم بعض الجمهوريين الذين يسعون إلى تدمير نظام الضمان الاجتماعي العظيم لدينا، حتى البعض في حزبنا، أتساءل من قد يكون، الذين يريدون رفع الحد الأدنى لسن الضمان الاجتماعي إلى 70 أو 75 أو حتى 80.
وفاز ترمب بنسبة 62%، بينما حصل حاكم فلوريدا رون ديسانتيس وهو على الأرجح أقرب منافسيه على 20% فقط، وحصل رجل الأعمال بيري جونسون الذي أعلن ترشحه للبيت الأبيض هذا الأسبوع على 5%.
ولم تكن النتائج مفاجئة بشكل خاص، إذ حصل الرئيس السابق على المركز الأول في كل من استطلاعات الرأي الخمسة السابقة لـ CPAC، والتي تقيس التفضيلات الرئاسية للحاضرين في المؤتمر.
وفاز ترمب في استطلاع الرأي العام الماضي في CPAC في أورلاندو بولاية فلوريدا، بدعم 59 % كما حقق ديسانتس 28% في ذلك الاستطلاع.
وفي الوقت نفسه، تحولت CPAC إلى مكان صديق لترمب على مر السنين، وتخطى العديد من المتنافسين الرئاسيين المحتملين لعام 2024، بما في ذلك ديسانتس ونائب الرئيس السابق مايك بنس والسناتور تيم سكوت هذا المؤتمر.
وأعلن ترمب أنه سيبقى في السباق الرئاسي 2024 حتى لو واجه اتهامات جنائية في التحقيقات الجارية بشأن تعامله مع وثائق البيت الأبيض والتلاعب المزعوم في انتخابات 2020. وتعهد خلال في مؤتمر صحفي في مؤتمر العمل السياسي للمحافظين، بإلبقاء في السباق. وأعلن الرئيس السابق بجرأة أن الحزب الجمهوري «لن يعود أبدًا إلى حزب بول رايان وكارل روف وجيب بوش».
وأدرج ترمب العديد من «الأعداء» الذين يأمل في تحرير الولايات المتحدة منهم، بما في ذلك العولمة والشيوعيين ووسائل الإعلام المزيفة. وأضاف: سوف نهزم الديمقراطيين وسنهزم وسائل الإعلام الإخبارية المزيفة، وسوف نكشف ونتعامل بشكل مناسب مع الجمهوريين المزيفين، وسوف نحرر أمريكا من هؤلاء مرة واحدة وإلى الأبد.
وانتقد ترمب السياسيين، بمن فيهم بعض الجمهوريين الذين يسعون إلى تدمير نظام الضمان الاجتماعي العظيم لدينا، حتى البعض في حزبنا، أتساءل من قد يكون، الذين يريدون رفع الحد الأدنى لسن الضمان الاجتماعي إلى 70 أو 75 أو حتى 80.