تناقش الدورة العادية الـ 159 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب، اليوم (الأربعاء)، بمقر الأمانة العامة بالقاهرة، عدداً من الملفات والقضايا العربية أبرزها القضية الفلسطينية.
ومن المقرر أن يحضر اجتماع وزراء الخارجية العرب مفوض عام وكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين في فلسطين «الأونروا» فيليب لازاريني الذي يزور القاهرة حالياً، لبحث أوضاع اللاجئين الفلسطينيين.
ويبحث وزراء الخارجية العرب عدداً من الملفات المهمة على رأسها ملف القضية الفلسطينية، التي كانت ولا تزال قضیة العرب المركزية، والصراع العربي-الإسرائيلي، والانتهاكات الإسرائيلية المستمرة في مدينة القدس المحتلة، ودعم موازنة دولة فلسطين، وهو ما أكد عليه سفير فلسطين لدى مصر ومندوبها الدائم في الجامعة دياب اللوح، خلال أعمال اجتماع مجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين، مشدداً على أن الشعب الفلسطيني بحاجة إلى الدعم العربي في جميع المجالات، وتوفير الحماية العاجلة له في ظل تواصل جرائم إسرائيل ومستوطنيها.
ويتضمن مشروع جدول أعمال الوزاري العربي ملف الأمن المائي العربي، وقضايا العمل العربي المشترك، واستمرار التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للدول العربية، ومناقشة العلاقات العربية مع التجمعات الإقليمية والدولية، فضلاً على مناقشة قضايا المنطقة خصوصاً الأوضاع فى ليبيا واليمن والسودان والصومال، إضافة إلى تقرير الأمين العام للجامعة بين دورتي الانعقاد «158-159»
وكان المندوبون الدائمون للدول العربية اختتموا أعمالهم (الإثنين)، للتحضير لاجتماع وزراء الخارجية، وإعداد مشاريع القرارات التي سيعتمدها الوزراء، واتفق المندوبون على رفع عدد من الموضوعات التي تشهد عدم اتفاق إلى وزراء الخارجية، لإعداد القرار المناسب بشأنها.
ومن المقرر أن يحضر اجتماع وزراء الخارجية العرب مفوض عام وكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين في فلسطين «الأونروا» فيليب لازاريني الذي يزور القاهرة حالياً، لبحث أوضاع اللاجئين الفلسطينيين.
ويبحث وزراء الخارجية العرب عدداً من الملفات المهمة على رأسها ملف القضية الفلسطينية، التي كانت ولا تزال قضیة العرب المركزية، والصراع العربي-الإسرائيلي، والانتهاكات الإسرائيلية المستمرة في مدينة القدس المحتلة، ودعم موازنة دولة فلسطين، وهو ما أكد عليه سفير فلسطين لدى مصر ومندوبها الدائم في الجامعة دياب اللوح، خلال أعمال اجتماع مجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين الدائمين، مشدداً على أن الشعب الفلسطيني بحاجة إلى الدعم العربي في جميع المجالات، وتوفير الحماية العاجلة له في ظل تواصل جرائم إسرائيل ومستوطنيها.
ويتضمن مشروع جدول أعمال الوزاري العربي ملف الأمن المائي العربي، وقضايا العمل العربي المشترك، واستمرار التدخلات الإيرانية في الشؤون الداخلية للدول العربية، ومناقشة العلاقات العربية مع التجمعات الإقليمية والدولية، فضلاً على مناقشة قضايا المنطقة خصوصاً الأوضاع فى ليبيا واليمن والسودان والصومال، إضافة إلى تقرير الأمين العام للجامعة بين دورتي الانعقاد «158-159»
وكان المندوبون الدائمون للدول العربية اختتموا أعمالهم (الإثنين)، للتحضير لاجتماع وزراء الخارجية، وإعداد مشاريع القرارات التي سيعتمدها الوزراء، واتفق المندوبون على رفع عدد من الموضوعات التي تشهد عدم اتفاق إلى وزراء الخارجية، لإعداد القرار المناسب بشأنها.