قتل 8 أشخاص بينهم مسلح أطلق النار في كنيسة بمدينة هامبورغ شمال ألمانيا مساء، أمس (الخميس)، بحسب ما أعلنت الشرطة الألمانية، اليوم (الجمعة). وقال بيان للشرطة إنها تلقت اتصالاً من داخل كنيسة لجماعة شهود يهوه الدينية، فهرعت قوات الأمن إلى الموقع ليجدوا مصابين بجروح خطيرة وبعض القتلى.
وأفادت في سلسلة تغريدات على حسابها في تويتر، بأنها عثرت على شخص ميت في مكان الحادثة، وتعتقد أنه الجاني، موضحة أن التحقيقات الأولية تشير إلى أن المهاجم تصرف بمفرده. ولفت البيان إلى أن التحقيقات لا تزال مستمرة دون ذكر مزيد من التفاصيل.
وأظهرت لقطات تلفزيونية العشرات من سيارات الشرطة ووحدات الإطفاء تغلق الشوارع وبعض الأشخاص ملفوفين بأغطية ويصطحبهم عناصر الطوارئ إلى حافلة.
من جهته، عبر رئيس بلدية هامبورغ بيتر تشينتشر عن صدمته إزاء سقوط ضحايا أمس.
وكتب على تويتر «أتقدم بأحر التعازي لأسر الضحايا. تعمل القوات بأقصى سرعة لملاحقة الجناة والوقوف على الملابسات».
وشهدت ألمانيا عدداً من حوادث إطلاق النار السنوات القليلة الماضية، ففي فبراير 2020، قتل مسلح يشتبه في أنه على صلة باليمين المتطرف 9 أشخاص، بينهم مهاجرون أتراك، في بلدة هاناو الغربية قبل أن يقتل نفسه ووالدته.
وفي أكتوبر 2019، قتل مسلح شخصين عندما فتح النار خارج كنيسة في مدينة هاله الشرقية يوم الغفران اليهودي.
وأفادت في سلسلة تغريدات على حسابها في تويتر، بأنها عثرت على شخص ميت في مكان الحادثة، وتعتقد أنه الجاني، موضحة أن التحقيقات الأولية تشير إلى أن المهاجم تصرف بمفرده. ولفت البيان إلى أن التحقيقات لا تزال مستمرة دون ذكر مزيد من التفاصيل.
وأظهرت لقطات تلفزيونية العشرات من سيارات الشرطة ووحدات الإطفاء تغلق الشوارع وبعض الأشخاص ملفوفين بأغطية ويصطحبهم عناصر الطوارئ إلى حافلة.
من جهته، عبر رئيس بلدية هامبورغ بيتر تشينتشر عن صدمته إزاء سقوط ضحايا أمس.
وكتب على تويتر «أتقدم بأحر التعازي لأسر الضحايا. تعمل القوات بأقصى سرعة لملاحقة الجناة والوقوف على الملابسات».
وشهدت ألمانيا عدداً من حوادث إطلاق النار السنوات القليلة الماضية، ففي فبراير 2020، قتل مسلح يشتبه في أنه على صلة باليمين المتطرف 9 أشخاص، بينهم مهاجرون أتراك، في بلدة هاناو الغربية قبل أن يقتل نفسه ووالدته.
وفي أكتوبر 2019، قتل مسلح شخصين عندما فتح النار خارج كنيسة في مدينة هاله الشرقية يوم الغفران اليهودي.