طالبت الرئاسة العراقية الحكومة التركية بتحمل المسؤولية وتقديم اعتذار رسمي عن قصف مطار السليمانية في كردستان العراق، والمحاولة الفاشلة لاستهداف قائد قوات سورية الديمقراطية مظلوم عبدي. ووصفت الحادثة بـ«الاعتداءات السافرة»، مشددة على ضرورة وقف هذه الاعتداءات، وحل المشكلات الداخلية عن طريق فتح منافذ الحوار مع الأطراف المعنية.
وفي تطور لافت يحدث للمرة الأولى، دخلت على خط الأزمة سيدة العراق الأولى شاناز إبراهيم أحمد وأدانت قصف مطار السليمانية الدولي. واعتبرت خلال مؤتمر صحفي، اليوم (السبت) في السليمانية، أن قصف مطار السليمانية تطاول على سيادة العراق.
وعن وجود القيادي الكردي مظلوم كوباني واستهدافه في السليمانية، قالت: لا نملك أي معلومات حول الموضوع وأتوقع أن الموضوع لا مصداقية له.
وأضافت: «كان من المفترض أن تمنع حكومة الإقليم تحليق الطائرات التركية في سماء أربيل وأن تمنع الرحلات التركية نحو أربيل كون سماء الإقليم واحدة ونحن إقليم واحد»، مؤكدة أنه سيتم اللجوء إلى تغيير مسار الرحلات الجوية التي تخترق الأجواء التركية نحو السليمانية.
وفي تطور لافت يحدث للمرة الأولى، دخلت على خط الأزمة سيدة العراق الأولى شاناز إبراهيم أحمد وأدانت قصف مطار السليمانية الدولي. واعتبرت خلال مؤتمر صحفي، اليوم (السبت) في السليمانية، أن قصف مطار السليمانية تطاول على سيادة العراق.
وعن وجود القيادي الكردي مظلوم كوباني واستهدافه في السليمانية، قالت: لا نملك أي معلومات حول الموضوع وأتوقع أن الموضوع لا مصداقية له.
وأضافت: «كان من المفترض أن تمنع حكومة الإقليم تحليق الطائرات التركية في سماء أربيل وأن تمنع الرحلات التركية نحو أربيل كون سماء الإقليم واحدة ونحن إقليم واحد»، مؤكدة أنه سيتم اللجوء إلى تغيير مسار الرحلات الجوية التي تخترق الأجواء التركية نحو السليمانية.