العليمي
أحد الصحفيين يقبل أطفاله ويواسيهم عقب وصوله مطار تدوين في مأرب
أحد موظفي الصليب الأحمر الدولي ينقل مختطفاً على عربية نظراً لإصابته جراء التعذيب.
أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي، اليوم (الأحد)، التزام المجلس والحكومة بالعمل على إطلاق سراح المحتجزين والمحتجزات كافة، بمن فيهم اللواء فيصل رجب، ومحمد قحطان المشمولان بقرار مجلس الأمن الدولي.
وقال العليمي: «إن الأيام الثلاث الماضية كانت أياماً سعيدة للشعب اليمني في كل مكان مع خواتم الشهر الفضيل، وقرب حلول عيد الفطر المبارك، إذ التأمت مئات الأسر مع أحبائها، على أمل أن تمثل هذه الخطوة بارقة أمل على طريق تحقيق السلام الشامل والعادل والمستقبل الذي يستحقه شعبنا». مشيداَ بجهود الفريق الحكومي، والمملكة العربية السعودية، والأمم المتحدة، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، التي تكاملت من أجل صناعة فرحة الإفراج عن مئات المحتجزين بناء على نتائج الاجتماعات الأخيرة مع المليشيا الحوثية في سويسرا.
يذكر أن عملية الإفراج أدت إلى إطلاق 890 محتجزاً من الجانبين، بينهم وزير الدفاع السابق اللواء محمود الصبيحي، واللواء ناصر منصور هادي المشمولان بقرار مجلس الأمن، والصحفيون الأربعة المحكومون ظلماً بالإعدام ونجلا وأقارب نائب الرئيس السابق علي محسن الأحمر، ونجل وشقيق عضو مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، وأربعة جثامين، عبر رحلات جوية قادتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر بين ستة مطارات في اليمن والسعودية.
وقال العليمي: «إن الأيام الثلاث الماضية كانت أياماً سعيدة للشعب اليمني في كل مكان مع خواتم الشهر الفضيل، وقرب حلول عيد الفطر المبارك، إذ التأمت مئات الأسر مع أحبائها، على أمل أن تمثل هذه الخطوة بارقة أمل على طريق تحقيق السلام الشامل والعادل والمستقبل الذي يستحقه شعبنا». مشيداَ بجهود الفريق الحكومي، والمملكة العربية السعودية، والأمم المتحدة، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، التي تكاملت من أجل صناعة فرحة الإفراج عن مئات المحتجزين بناء على نتائج الاجتماعات الأخيرة مع المليشيا الحوثية في سويسرا.
يذكر أن عملية الإفراج أدت إلى إطلاق 890 محتجزاً من الجانبين، بينهم وزير الدفاع السابق اللواء محمود الصبيحي، واللواء ناصر منصور هادي المشمولان بقرار مجلس الأمن، والصحفيون الأربعة المحكومون ظلماً بالإعدام ونجلا وأقارب نائب الرئيس السابق علي محسن الأحمر، ونجل وشقيق عضو مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح، وأربعة جثامين، عبر رحلات جوية قادتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر بين ستة مطارات في اليمن والسعودية.