دعت الهيئة الحكومية الدولية للتنمية (إيقاد) اليوم (الأحد) طرفي الصراع السوداني إلى اغتنام فرصة المحادثات في جدة لوقف إطلاق النار، مطالبة بالموافقة الفورية غير المشروطة على وقف إطلاق النار.
وحثت «إيقاد» في بيان القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع على الموافقة الفورية وغير المشروطة على وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية للسماح للسكان المدنيين والعائلات بالوصول إلى الحماية والممرات الآمنة للتنقل والوصول إلى خدمات الرعاية الصحية وتلبية احتياجاتهم الغذائية، مشيدة بالجهود الإقليمية والدولية للعمل من أجل تحقيق الاستقرار والسلام في السودان بما يخدم مصلحة الشعب السوداني والمنطقة.
وفي سياق متصل، قتل أكثر من 20 شخصا وأصيب العشرات في اشتباكات مسلحة بين قبيلتي المسيرية والمعاليا في ولاية غرب كردفان بدارفور السودانية.
وحذر مدير الإعلام في حكومة إقليم دارفور موسى داود يحيى من كارثة صحية في مدينة الجنينة مع توقف المستشفيات والخدمات الطبية جراء المعارك التي شهدتها أحياء المدينة خلال اليومين الماضيين، موضحا أن الوضع في دارفور لا يختلف كثيرا عن الوضع في بقية مناطق السودان، لكن الحرب الحالية زادت من معاناة السكان في الإقليم نتيجة الحروب التي شهدها خلال العقدين الماضيين.
وحثت «إيقاد» في بيان القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع على الموافقة الفورية وغير المشروطة على وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية للسماح للسكان المدنيين والعائلات بالوصول إلى الحماية والممرات الآمنة للتنقل والوصول إلى خدمات الرعاية الصحية وتلبية احتياجاتهم الغذائية، مشيدة بالجهود الإقليمية والدولية للعمل من أجل تحقيق الاستقرار والسلام في السودان بما يخدم مصلحة الشعب السوداني والمنطقة.
وفي سياق متصل، قتل أكثر من 20 شخصا وأصيب العشرات في اشتباكات مسلحة بين قبيلتي المسيرية والمعاليا في ولاية غرب كردفان بدارفور السودانية.
وحذر مدير الإعلام في حكومة إقليم دارفور موسى داود يحيى من كارثة صحية في مدينة الجنينة مع توقف المستشفيات والخدمات الطبية جراء المعارك التي شهدتها أحياء المدينة خلال اليومين الماضيين، موضحا أن الوضع في دارفور لا يختلف كثيرا عن الوضع في بقية مناطق السودان، لكن الحرب الحالية زادت من معاناة السكان في الإقليم نتيجة الحروب التي شهدها خلال العقدين الماضيين.