وسط أنباء متضاربة بشأن باخموت، أعلنت مجموعة فاغنر الروسية، اليوم (الأحد)، أنها حققت تقدما جديدا في المدينة، فيما قدمت كييف معلومات مختلفة عن سير المعارك. وقال مؤسس شركة فاغنر يفغيني بريغوجين إن قواته تقدمت في مدينة باخموت 500 متر، «ولم يبق تحت سيطرة الأوكرانيين سوى 1.5 كيلومتر مربع». وأضاف أن قواته سدت الفراغ الذي خلفه تراجع القوات الروسية في الجناح الشمالي للمدينة.
إلا أن نائبة وزير الدفاع الأوكراني آنا ماليار أفادت بأن القوات الأوكرانية تتقدم تدريجيا في اتجاهين بضواحي باخموت. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن سلاح الجو الأوكراني قصف مصنعا في لوغانسك بصواريخ بريطانية الصنع. وقالت إن الجيش الأوكراني يواصل تدمير القوات الروسية، وتمكن من أسْر العديد من المقاتلين، بحسب قولها.
واعتبرت أن القوات الروسية عاجزة على السيطرة على مدينة باخموت، مشيرة إلى أنه من الصعب حساب المساحات التي استطاعت القوات الأوكرانية تحقيق تقدم فيها بدقة نظرا لتواصل العمليات القتالية هناك.
وفيما أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن سلاح الجو الأوكراني قصف مصنعا في لوغانسك بصواريخ بريطانية الصنع، ذكرت القوات الجوية الأوكرانية أنها اعترضت ودمرت ثلاثة صواريخ و25 طائرة مسيرة خلال الليل، في أحدث هجوم جوي تتعرض لها أوكرانيا منذ بداية الشهر. وقالت في بيان إن روسيا هاجمت أوكرانيا من اتجاهات مختلفة بطائرات شاهد المسيرة الهجومية وصواريخ كاليبر من سفن في البحر الأسود (و) صواريخ كروز من طائرات إستراتيجية من طراز تو-95.
ودوت صفارات الإنذار الجوي في العاصمة الأوكرانية كييف، ومقاطعات أوكرانية أخرى، معلنة حالة التأهب لغارات جوية في عموم أوكرانيا.
وبحسب بيانات الخريطة الإلكترونية لوزارة التحول الرقمي الأوكرانية، سمع دوي صفارات الإنذار الجوي في مدينة كييف، و12 مقاطعة أوكرانية أخرى، معلنة حالة التأهب لغارات جوية في عموم البلاد.
وأفادت وسائل إعلام أوكرانية بسماع دوي انفجارات في مقاطعة سومي بأوكرانيا وخيرسون في الجزء الذي تسيطر عليه كييف.
وكشفت مصادر صحفية روسية تعرض سلاح الجو الروسي لضربة موجعة قرب الحدود الأوكرانية، في حين حث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي دولة أفريقية على المساعدة في تنفيذ خطة كييف للسلام لإنهاء الحرب مع روسيا. وأفادت صحيفة «كوميرسانت» الروسية بأن طائرتين مقاتلتين ومروحيتين من سلاح الجو الروسي أُسقطت أمس (السبت) بالقرب من الحدود الأوكرانية، مؤكدة مقتل جميع أطقمها.
وتحدثت عن إسقاط مقاتلتين من طرازي «سوخوي-34»، و«سوخوي-35»، ومروحيتين من طراز «مي-8»، في وقت واحد تقريبا، في كمين بمنطقة بريانسك الروسية المتاخمة لأوكرانيا.
إلا أن نائبة وزير الدفاع الأوكراني آنا ماليار أفادت بأن القوات الأوكرانية تتقدم تدريجيا في اتجاهين بضواحي باخموت. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن سلاح الجو الأوكراني قصف مصنعا في لوغانسك بصواريخ بريطانية الصنع. وقالت إن الجيش الأوكراني يواصل تدمير القوات الروسية، وتمكن من أسْر العديد من المقاتلين، بحسب قولها.
واعتبرت أن القوات الروسية عاجزة على السيطرة على مدينة باخموت، مشيرة إلى أنه من الصعب حساب المساحات التي استطاعت القوات الأوكرانية تحقيق تقدم فيها بدقة نظرا لتواصل العمليات القتالية هناك.
وفيما أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن سلاح الجو الأوكراني قصف مصنعا في لوغانسك بصواريخ بريطانية الصنع، ذكرت القوات الجوية الأوكرانية أنها اعترضت ودمرت ثلاثة صواريخ و25 طائرة مسيرة خلال الليل، في أحدث هجوم جوي تتعرض لها أوكرانيا منذ بداية الشهر. وقالت في بيان إن روسيا هاجمت أوكرانيا من اتجاهات مختلفة بطائرات شاهد المسيرة الهجومية وصواريخ كاليبر من سفن في البحر الأسود (و) صواريخ كروز من طائرات إستراتيجية من طراز تو-95.
ودوت صفارات الإنذار الجوي في العاصمة الأوكرانية كييف، ومقاطعات أوكرانية أخرى، معلنة حالة التأهب لغارات جوية في عموم أوكرانيا.
وبحسب بيانات الخريطة الإلكترونية لوزارة التحول الرقمي الأوكرانية، سمع دوي صفارات الإنذار الجوي في مدينة كييف، و12 مقاطعة أوكرانية أخرى، معلنة حالة التأهب لغارات جوية في عموم البلاد.
وأفادت وسائل إعلام أوكرانية بسماع دوي انفجارات في مقاطعة سومي بأوكرانيا وخيرسون في الجزء الذي تسيطر عليه كييف.
وكشفت مصادر صحفية روسية تعرض سلاح الجو الروسي لضربة موجعة قرب الحدود الأوكرانية، في حين حث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي دولة أفريقية على المساعدة في تنفيذ خطة كييف للسلام لإنهاء الحرب مع روسيا. وأفادت صحيفة «كوميرسانت» الروسية بأن طائرتين مقاتلتين ومروحيتين من سلاح الجو الروسي أُسقطت أمس (السبت) بالقرب من الحدود الأوكرانية، مؤكدة مقتل جميع أطقمها.
وتحدثت عن إسقاط مقاتلتين من طرازي «سوخوي-34»، و«سوخوي-35»، ومروحيتين من طراز «مي-8»، في وقت واحد تقريبا، في كمين بمنطقة بريانسك الروسية المتاخمة لأوكرانيا.