اعتبر الرئيس التركي المنتهية ولايته رجب أردوغان، الذي يعد المرشح الأوفر حظاً في الجولة الثانية غير المسبوقة في الانتخابات الرئاسية، أن التصويت سينتهي بسرعة. وأعرب بعد الإدلاء بصوته برفقة زوجته أمينة، اليوم (الأحد)، عن أمله في أن تصل نسبة المشاركة في هذه الجولة إلى 90%.
وقال: لأول مرة في تاريخ الديمقراطية التركية تُجرى الانتخابات الرئاسية على جولتين، لم يتبق سوى مرشحين اثنين ليختارهما شعبنا، أظهرت تركيا لأول مرة في تاريخ العالم إقبالاً وصل إلى 90%، آمل أن تكون نسبة الإقبال اليوم كذلك.. وطلب من المواطنين المجيء للتصويت دون أن يضعفوا.
من جهته، دعا المرشّح للرئاسة التركية كمال كليجدار أوغلو الناخبين إلى التصويت، وقال بعد الإدلاء بصوته في مركز اقتراع في العاصمة أنقرة: أدعو جميع المواطنين إلى التصويت من أجل ديمقراطية حقيقية وحرية في هذا البلد. ودعا المقترعين إلى البقاء قرب مراكز الاقتراع بعد إغلاقها عند الساعة 17:00 (14:00 بتوقيت غرينتش)، لأن «هذه الانتخابات جرت في ظروف صعبة جدا».
وأكد لمناصريه الذين صفقوا له عند خروجه من مركز الاقتراع، أن كل أنواع الذم والتشهير أطلقت، لكنه يثق بالفطرة السليمة للمواطنين، وستأتي الديمقراطية بالتأكيد في هذا البلد، ستأتي الحرية.
وعاد الناخبون الأتراك إلى مراكز الاقتراع، اليوم، ليقرروا ما إذا كانوا سيختارون الزعيم الذي يدير البلاد منذ فترة طويلة أم يأتون بمنافسه الذي وعد باستعادة الديمقراطية. ومن المتوقع ظهور النتائج الأولية في غضون ساعات من إغلاق صناديق الاقتراع في الساعة الخامسة مساء.
وقال: لأول مرة في تاريخ الديمقراطية التركية تُجرى الانتخابات الرئاسية على جولتين، لم يتبق سوى مرشحين اثنين ليختارهما شعبنا، أظهرت تركيا لأول مرة في تاريخ العالم إقبالاً وصل إلى 90%، آمل أن تكون نسبة الإقبال اليوم كذلك.. وطلب من المواطنين المجيء للتصويت دون أن يضعفوا.
من جهته، دعا المرشّح للرئاسة التركية كمال كليجدار أوغلو الناخبين إلى التصويت، وقال بعد الإدلاء بصوته في مركز اقتراع في العاصمة أنقرة: أدعو جميع المواطنين إلى التصويت من أجل ديمقراطية حقيقية وحرية في هذا البلد. ودعا المقترعين إلى البقاء قرب مراكز الاقتراع بعد إغلاقها عند الساعة 17:00 (14:00 بتوقيت غرينتش)، لأن «هذه الانتخابات جرت في ظروف صعبة جدا».
وأكد لمناصريه الذين صفقوا له عند خروجه من مركز الاقتراع، أن كل أنواع الذم والتشهير أطلقت، لكنه يثق بالفطرة السليمة للمواطنين، وستأتي الديمقراطية بالتأكيد في هذا البلد، ستأتي الحرية.
وعاد الناخبون الأتراك إلى مراكز الاقتراع، اليوم، ليقرروا ما إذا كانوا سيختارون الزعيم الذي يدير البلاد منذ فترة طويلة أم يأتون بمنافسه الذي وعد باستعادة الديمقراطية. ومن المتوقع ظهور النتائج الأولية في غضون ساعات من إغلاق صناديق الاقتراع في الساعة الخامسة مساء.