كويتيون ينتظرون الإدلاء بأصواتهم في انتخابات البرلمان.
ناخب يدلي بصوته
إقبال نسائي على الانتخابات التشريعية الكويتية
شرع الكويتيون في اختيار أعضاء مجلس الأمة عبر الانتخابات البرلمانية، اليوم (الثلاثاء)، الذين يصل عددهم إلى 50 نائبا من بين 207 مرشحين بينهم 13 امرأة. وفتحت مراكز الاقتراع البالغ عددها 118 في محافظات الكويت الست، أبوابها عند الساعة الثامنة صباحًا بالتوقيت المحلي الخامسة بتوقيت غرينتش ولمدة 12 ساعة.
ومن المقرر أن تبدأ عملية فرز الأصوات بعد انتهاء الانتخابات مباشرة للإعلان عن النواب الذين سيمثلون الكويتيين لمدة 4 سنوات.
يذكر أن سباق انتخابات مجلس الأمة الكويتي في فصله التشريعي السابع عشر يأتي بعد حل مجلس 2020 وإبطال مجلس 2022. وستجرى هذه الانتخابات في 759 لجنة اقتراع، فيما بلغ عدد الناخبين نحو 800 ألف ناخب، يختارون 50 نائباً.
وتجيء هذه الانتخابات بعد حكم المحكمة الدستورية في شهر مارس الماضي بإبطال انتخابات سبتمبر الماضي وإعادة برلمان 2020، الذي كان ولي العهد أمر بحله العام الماضي بعد أزمة سياسية.
ويتنافس في هذه الانتخابات 207 من المرشحين والمرشحات، وهو الأقل منذ أكثر من خمسة عقود.
وتُجرى الانتخابات تحت إشراف القضاة ووفقا لنظام الصوت الواحد الذي يعني أن لكل ناخب الحق في منح صوته لمرشح واحد فقط. وتتكون الكويت من خمس دوائر انتخابية، لكل دائرة عشرة نواب، حيث يفوز المرشحون الذين يحصلون على المراكز العشرة الأولى في كل دائرة بعضوية البرلمان.
وتعد هذه ثاني انتخابات برلمانية تشهدها الكويت خلال 9 أشهر، والثالثة في عهد أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الصباح، الذي تولى الحكم في 29 سبتمبر 2020.
وجرت أول انتخابات في 5 ديسمبر 2020، أفضت إلى برلمان صدر مرسوم بحله في 2 أغسطس 2022، أما الثانية فجرت في 29 سبتمبر الماضي، وأفضت إلى تشكيل برلمان جديد، قضت المحكمة الدستورية في 19 مارس الماضي ببطلانه، وإعادة مجلس 2020، الذي صدر مرسوم أميري بحله مجددا مطلع مايو الماضي.
وقبيل أسبوعين من انطلاق الانتخابات، أيدت المحكمة الدستورية بالكويت، في 24 مايو الماضي، حكمها السابق الصادر في 19 مارس الماضي، والقاضي ببطلان الانتخابات البرلمانية التي جرت في سبتمبر من العام الماضي، وعودة مجلس الأمة السابق المنتخب في 2020.
ويأمل الكويتيون أن تقود نتائج الانتخابات إلى استقرار سياسي بين الحكومة والبرلمان وإنهاء الأزمة التي شهدتها البلاد خلال الفترة الماضية.
ومن المقرر أن تبدأ عملية فرز الأصوات بعد انتهاء الانتخابات مباشرة للإعلان عن النواب الذين سيمثلون الكويتيين لمدة 4 سنوات.
يذكر أن سباق انتخابات مجلس الأمة الكويتي في فصله التشريعي السابع عشر يأتي بعد حل مجلس 2020 وإبطال مجلس 2022. وستجرى هذه الانتخابات في 759 لجنة اقتراع، فيما بلغ عدد الناخبين نحو 800 ألف ناخب، يختارون 50 نائباً.
وتجيء هذه الانتخابات بعد حكم المحكمة الدستورية في شهر مارس الماضي بإبطال انتخابات سبتمبر الماضي وإعادة برلمان 2020، الذي كان ولي العهد أمر بحله العام الماضي بعد أزمة سياسية.
ويتنافس في هذه الانتخابات 207 من المرشحين والمرشحات، وهو الأقل منذ أكثر من خمسة عقود.
وتُجرى الانتخابات تحت إشراف القضاة ووفقا لنظام الصوت الواحد الذي يعني أن لكل ناخب الحق في منح صوته لمرشح واحد فقط. وتتكون الكويت من خمس دوائر انتخابية، لكل دائرة عشرة نواب، حيث يفوز المرشحون الذين يحصلون على المراكز العشرة الأولى في كل دائرة بعضوية البرلمان.
وتعد هذه ثاني انتخابات برلمانية تشهدها الكويت خلال 9 أشهر، والثالثة في عهد أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الصباح، الذي تولى الحكم في 29 سبتمبر 2020.
وجرت أول انتخابات في 5 ديسمبر 2020، أفضت إلى برلمان صدر مرسوم بحله في 2 أغسطس 2022، أما الثانية فجرت في 29 سبتمبر الماضي، وأفضت إلى تشكيل برلمان جديد، قضت المحكمة الدستورية في 19 مارس الماضي ببطلانه، وإعادة مجلس 2020، الذي صدر مرسوم أميري بحله مجددا مطلع مايو الماضي.
وقبيل أسبوعين من انطلاق الانتخابات، أيدت المحكمة الدستورية بالكويت، في 24 مايو الماضي، حكمها السابق الصادر في 19 مارس الماضي، والقاضي ببطلان الانتخابات البرلمانية التي جرت في سبتمبر من العام الماضي، وعودة مجلس الأمة السابق المنتخب في 2020.
ويأمل الكويتيون أن تقود نتائج الانتخابات إلى استقرار سياسي بين الحكومة والبرلمان وإنهاء الأزمة التي شهدتها البلاد خلال الفترة الماضية.