في أول رد على تصريحات الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله وتهديداته بضرب تل أبيب، أعلن العقيد قائد اللواء 282 للمدفعية في الجيش الإسرائيلي المسمى «لواء النار» نمرود تسيبولسكي أن استعدادات تجريها بلاده لحرب متعددة الجبهات، وسيكون التركيز على الأرجح على الحدود الشمالية التي تشمل سورية ولبنان.
وقال تسيبولسكي: «في الأسبوعين الماضيين أجرينا تدريباً يحاكي حرباً على الحدود الشمالية، وكجزء من هذا التمرين نحاكي كافة أنواع التهديدات التي قد نواجهها في حالة وقوع حرب حقيقية»، مضيفاً: «نحن جاهزون، استعدادنا هو لحرب كاملة وعلى هذا الأساس نحن نتدرب، ونستعد في حال وقوع شيء ما، خصوصاً في الحدود الشمالية».
وأشار إلى أن المعركة القادمة ستكون على الأرجح متعددة الجبهات، مبيناً أنهم على استعداد للقتال على جبهات متعددة ولكل السيناريوهات من أجل الفوز بالمعركة.
وتوعد القائد العسكري الإسرائيلي بهزيمة «حزب الله» قائلاً: «إذا أقدم حزب الله على اختبارنا فإنه سيتفاجأ».
واعترف تسيبولسكي بفقدان المدفعية دورها في السنوات الأخيرة، قائلا: «صحيح أن المدفعية فقدت بعضا من دورها في السنوات الأخيرة، ولكن يوجد في لبنان مناطق مفتوحة ويمكن أن يكون للمدفعية قوة فريدة جداً ومهمة جداً لقوات الجيش الإسرائيلي ونحن نتدرب ونتجهز لهذا الأمر».
وأضاف: «في حالة التصعيد ستكون المدفعية قريبة جداً من القوات المناورة، وستكون جزءا لا يتجزأ من القوات كما كانت في كل حرب في الماضي».
واستعرض القائد العسكري الإسرائيلي مقر قيادته الذي يضم عناصر من الاستخبارات وسلاح الجو الإسرائيلي، مؤكداً أن سلاح المدفعية يعتمد بشكل كبير على المعلومات الاستخبارية والصور الجوية والسلاح الدقيق، مشدداً بالقول: «لن نسمح بأن تطلق صواريخ على تل أبيب».
ولم يجب القائد العسكري الإسرائيلي لدى سؤاله عن حقيقة وجود صواريخ دقيقة الإصابة لدى «حزب الله»، واكتفى بقوله: «نحن قادرون على مواجهة أي تهديدات يمكن لحزب الله أو أي طرف آخر أن يوجهها ضدنا».
وقال تسيبولسكي: «في الأسبوعين الماضيين أجرينا تدريباً يحاكي حرباً على الحدود الشمالية، وكجزء من هذا التمرين نحاكي كافة أنواع التهديدات التي قد نواجهها في حالة وقوع حرب حقيقية»، مضيفاً: «نحن جاهزون، استعدادنا هو لحرب كاملة وعلى هذا الأساس نحن نتدرب، ونستعد في حال وقوع شيء ما، خصوصاً في الحدود الشمالية».
وأشار إلى أن المعركة القادمة ستكون على الأرجح متعددة الجبهات، مبيناً أنهم على استعداد للقتال على جبهات متعددة ولكل السيناريوهات من أجل الفوز بالمعركة.
وتوعد القائد العسكري الإسرائيلي بهزيمة «حزب الله» قائلاً: «إذا أقدم حزب الله على اختبارنا فإنه سيتفاجأ».
واعترف تسيبولسكي بفقدان المدفعية دورها في السنوات الأخيرة، قائلا: «صحيح أن المدفعية فقدت بعضا من دورها في السنوات الأخيرة، ولكن يوجد في لبنان مناطق مفتوحة ويمكن أن يكون للمدفعية قوة فريدة جداً ومهمة جداً لقوات الجيش الإسرائيلي ونحن نتدرب ونتجهز لهذا الأمر».
وأضاف: «في حالة التصعيد ستكون المدفعية قريبة جداً من القوات المناورة، وستكون جزءا لا يتجزأ من القوات كما كانت في كل حرب في الماضي».
واستعرض القائد العسكري الإسرائيلي مقر قيادته الذي يضم عناصر من الاستخبارات وسلاح الجو الإسرائيلي، مؤكداً أن سلاح المدفعية يعتمد بشكل كبير على المعلومات الاستخبارية والصور الجوية والسلاح الدقيق، مشدداً بالقول: «لن نسمح بأن تطلق صواريخ على تل أبيب».
ولم يجب القائد العسكري الإسرائيلي لدى سؤاله عن حقيقة وجود صواريخ دقيقة الإصابة لدى «حزب الله»، واكتفى بقوله: «نحن قادرون على مواجهة أي تهديدات يمكن لحزب الله أو أي طرف آخر أن يوجهها ضدنا».