اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم (الخميس)، روسيا بالتحضير لهجوم إرهابي على محطة زابوروجيا للطاقة النووية، الواقعة تحت السيطرة الروسية رغم نفي روسيا ذلك.
وقال زيلينسكي في منشور على حسابه في «تويتر»: «الاستخبارات الأوكرانية تلقت معلومات تفيد بأن روسيا تدرس تنفيذ سيناريو هجوم على محطة زابوروجيا، مضيفاً: «تلقينا تلك الأنباء بمشاركة أجهزة استخبارت الشركاء الدوليين».
غير أن متحدث الكرملين دميتري بيسكوف قال إن مزاعم الرئيس الأوكراني حول محطة زابوروجيا غير صحيحة.
وتقع المحطة في مدينة إينيرهودار الأوكرانية، على نهر دنيبرو، وتعد الأضخم في أوروبا، وتنتج مفاعلاتها الستة 6000 ميجاوات من الطاقة الكهربائية، أي نحو خمس حاجة البلاد من الطاقة.
من جهة أخرى، قال حاكم منطقة خيرسون المعين من قبل روسيا فلاديمير سالدو، إن القوات الأوكرانية قصفت جسراً رئيسياً يربط بين خيرسون وشبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا في 2014، وفق ما ذكرت وكالة «ريا نوفوستي» الروسية الرسمية.
وأوضح سالدو إلى أن الجسر تعرض لقصف بصواريخ ستورم شادو البريطانية، لافتاً إلى أنها دمرت جزءاً من الجسر، وتم تحويل المرور إلى مسارات أخرى، مستعرضاً صور القصف للجسر.
وكان وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو قد أكد أن القوات الأوكرانية قلصت من نشاطها على خط المواجهة وتعيد تجميع صفوفها، لكن لا يزال لديها إمكانية القيام بأعمال هجومية.
وقال شويجر: «لا نرى حاجة لتجنيد المزيد من المتطوعين للقتال في أوكرانيا».
وقال زيلينسكي في منشور على حسابه في «تويتر»: «الاستخبارات الأوكرانية تلقت معلومات تفيد بأن روسيا تدرس تنفيذ سيناريو هجوم على محطة زابوروجيا، مضيفاً: «تلقينا تلك الأنباء بمشاركة أجهزة استخبارت الشركاء الدوليين».
غير أن متحدث الكرملين دميتري بيسكوف قال إن مزاعم الرئيس الأوكراني حول محطة زابوروجيا غير صحيحة.
وتقع المحطة في مدينة إينيرهودار الأوكرانية، على نهر دنيبرو، وتعد الأضخم في أوروبا، وتنتج مفاعلاتها الستة 6000 ميجاوات من الطاقة الكهربائية، أي نحو خمس حاجة البلاد من الطاقة.
من جهة أخرى، قال حاكم منطقة خيرسون المعين من قبل روسيا فلاديمير سالدو، إن القوات الأوكرانية قصفت جسراً رئيسياً يربط بين خيرسون وشبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا في 2014، وفق ما ذكرت وكالة «ريا نوفوستي» الروسية الرسمية.
وأوضح سالدو إلى أن الجسر تعرض لقصف بصواريخ ستورم شادو البريطانية، لافتاً إلى أنها دمرت جزءاً من الجسر، وتم تحويل المرور إلى مسارات أخرى، مستعرضاً صور القصف للجسر.
وكان وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو قد أكد أن القوات الأوكرانية قلصت من نشاطها على خط المواجهة وتعيد تجميع صفوفها، لكن لا يزال لديها إمكانية القيام بأعمال هجومية.
وقال شويجر: «لا نرى حاجة لتجنيد المزيد من المتطوعين للقتال في أوكرانيا».