وسط تزايد حالة الفزع في أوساط المدنيين، تجددت المعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع لليوم الثاني على التوالي في العاصمة الخرطوم ودارفور بعد انتهاء الهدنة التي استمرت ثلاثة أيام.
وأفاد شهود عيان أن مدينة الفاشر عاصمة إقليم دارفور شهدت اليوم (الخميس) توتراً كبيراً بعد عمليات حشد للقوات المسلحة من الجانبين، مبينة أن المدينة تشهد معركة كبيرة وسط تعزيزات ضخمة يدفع بها كل من الطرفين.
وأشار الشهود إلى أن السوق الشعبي بمدينة نيالا تعرض لعملية نهب واسعة، كما أن هناك منازل لمدنيين تعرضت للسرقة من قبل قوات الدعم السريع.
وأفاد الشهود بأن السوق الكبير في مدينة الفاشر أغلق بعد اعتداء قوات الدعم السريع على المدنيين وتمركزها حول السوق والطريق المؤدي إليه، فيما تولت قوات من الجيش تأمين الأحياء في شمال وشرق السوق.
وفي ولاية جنوب كردفان بمدينة الدلنج، اندلعت اشتباكات بين طرفي الصراع، فيما أكد الجيش استهداف تجمعات لقوات الدعم السريع في أم درمان وكبدهم خسائر فادحة في الأرواح والمعدات.
وهاجمت قوات الدعم السريع رئاسة قوات شرطة الاحتياطي المركزي بمنطقة الكلاكلة جنوب الخرطوم.
وأفاد شهود عيان أن مدينة الفاشر عاصمة إقليم دارفور شهدت اليوم (الخميس) توتراً كبيراً بعد عمليات حشد للقوات المسلحة من الجانبين، مبينة أن المدينة تشهد معركة كبيرة وسط تعزيزات ضخمة يدفع بها كل من الطرفين.
وأشار الشهود إلى أن السوق الشعبي بمدينة نيالا تعرض لعملية نهب واسعة، كما أن هناك منازل لمدنيين تعرضت للسرقة من قبل قوات الدعم السريع.
وأفاد الشهود بأن السوق الكبير في مدينة الفاشر أغلق بعد اعتداء قوات الدعم السريع على المدنيين وتمركزها حول السوق والطريق المؤدي إليه، فيما تولت قوات من الجيش تأمين الأحياء في شمال وشرق السوق.
وفي ولاية جنوب كردفان بمدينة الدلنج، اندلعت اشتباكات بين طرفي الصراع، فيما أكد الجيش استهداف تجمعات لقوات الدعم السريع في أم درمان وكبدهم خسائر فادحة في الأرواح والمعدات.
وهاجمت قوات الدعم السريع رئاسة قوات شرطة الاحتياطي المركزي بمنطقة الكلاكلة جنوب الخرطوم.