هاجم سلاح الجو السوداني، اليوم (الخميس)، بغارات جوية عنيفة عدة مناطق بالعاصمة الخرطوم بينها معسكرات قوات الدعم السريع في المدينة الرياضية وأرض المعسكرات جنوب الخرطوم.
وقال شهود عيان أن انفجارات عنيفة سمعت مع تحليق للطيران وأصوات المضادات الأرضية في شرقي وجنوب العاصمة الخرطوم، مبينة أن الطيران استهدف في ساعة متأخرة الليلة الماضية تجمعات لقوات الدعم السريع في حي المعمورة شرق الخرطوم.
وأفاد الشهود أن سوق منطقة الكلاكلة الذي يعد الأكبر في جنوب الخرطوم تعرض لأعمال سلب ونهب من قبل جماعات متفلتة.
وذكر الشهود أن اشتباكات متبادلة اندلعت بين الجيش السوداني والدعم السريع، في شمال مدينة أم درمان مع تحليق طائرات استطلاع لسلاح الجو السوداني، فيما شهدت منطقة المهندسين ومحيطها هدوءاً.
ووسع الجيش انتشاره في أجزاء من أم درمان مع تمشيط للمنطقة التي شهدت اشتباكات قوية خلال الأيام الماضية، فيما استمر تردي الخدمات الأساسية في الإمداد الكهربائي والمائي والاتصالات بالعاصمة الخرطوم.
وفي ولاية شمال دارفور، ناشدت لجان المقاومة بمدينة الفاشر المنظمات الدولية بضرورة التدخل لإغاثة النازحين، الذين فروا من القتال إلى عاصمة الولاية، مؤكدة أن النازحين يعيشون حالةً صعبة بسبب شح المواد الغذائية والدوائية في مدارس الإيواء والمعسكرات خصوصاً أن غالبية الأطفال مصابون بسوء التغذية.
وكان مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل قد دعا أمس لمحاسبة المسؤولين عن ارتكاب الفظائع في السودان ووقف حالة الإفلات من العقاب، موضحاً أن الاتحاد مستعد لاستخدام الوسائل المتاحة لديه كافة؛ للمساهمة في إنهاء الصراع في السودان.
وقال شهود عيان أن انفجارات عنيفة سمعت مع تحليق للطيران وأصوات المضادات الأرضية في شرقي وجنوب العاصمة الخرطوم، مبينة أن الطيران استهدف في ساعة متأخرة الليلة الماضية تجمعات لقوات الدعم السريع في حي المعمورة شرق الخرطوم.
وأفاد الشهود أن سوق منطقة الكلاكلة الذي يعد الأكبر في جنوب الخرطوم تعرض لأعمال سلب ونهب من قبل جماعات متفلتة.
وذكر الشهود أن اشتباكات متبادلة اندلعت بين الجيش السوداني والدعم السريع، في شمال مدينة أم درمان مع تحليق طائرات استطلاع لسلاح الجو السوداني، فيما شهدت منطقة المهندسين ومحيطها هدوءاً.
ووسع الجيش انتشاره في أجزاء من أم درمان مع تمشيط للمنطقة التي شهدت اشتباكات قوية خلال الأيام الماضية، فيما استمر تردي الخدمات الأساسية في الإمداد الكهربائي والمائي والاتصالات بالعاصمة الخرطوم.
وفي ولاية شمال دارفور، ناشدت لجان المقاومة بمدينة الفاشر المنظمات الدولية بضرورة التدخل لإغاثة النازحين، الذين فروا من القتال إلى عاصمة الولاية، مؤكدة أن النازحين يعيشون حالةً صعبة بسبب شح المواد الغذائية والدوائية في مدارس الإيواء والمعسكرات خصوصاً أن غالبية الأطفال مصابون بسوء التغذية.
وكان مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل قد دعا أمس لمحاسبة المسؤولين عن ارتكاب الفظائع في السودان ووقف حالة الإفلات من العقاب، موضحاً أن الاتحاد مستعد لاستخدام الوسائل المتاحة لديه كافة؛ للمساهمة في إنهاء الصراع في السودان.