طالب محتجون يمنيون اليوم (السبت)، المجتمع الدولي بالضغط على المليشيا الحوثية لفتح الطرقات ورفع الحصار عن مدينة تعز؛ وذلك بمناسبة مرور 8 سنوات على الحصار، رافعين في وقفة احتجاجية أمام المنفذ الشرقي لمدينة تعز شعارات تطالب بإنهاء الحصار وإدراج المتورطين بقضية الحصار في قائمة العقوبات والتعامل مع قضية تعز كملف إنساني لا سياسي.
وقال المحتجون في بيان إن جريمة حصار تعز ليست انتهاكاً بل سلسلة جرائم شملت القتل والإصابة والاختطاف والتجويع والحرمان من المياه والرعاية الصحية والإعاقة وزراعة الألغام وغيرها، مشددين على أن ملف الحصار ليس ملفاً سياسياً ليكون ضمن ملفات التفاوض بل قضية إنسانية تقتضي سرعة إنهاء الحصار دون قيد أو شرط.
ودعا المحتجون المبعوث الأممي هانس غروندوبرغ إلى الضغط على مليشيا الحوثي لإنهاء حصار تعز دون شروط، مشددين على ضرورة أن تقوم لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن الدولي بدورها في سرعة إدراج المتورطين في قضية الحصار في قائمة العقوبات وردع مليشيا الحوثي لإجبارها على إنهاء الحصار.
وحث المحتجون المنظمات الأممية على عدم تجاهل الجرائم والانتهاكات التي ترتكبها المليشيا ضد المدنيين في محافظة تعز والتعامل معها كجرائم حرب، معلنين رفضهم لتسييس قضية تعز وتحويلها للابتزاز السياسي في مفاوضات مع المليشيا الحوثية والتي يجب أن تتعامل معها الأمم المتحدة كملف إنساني.
وقال المحتجون في بيان إن جريمة حصار تعز ليست انتهاكاً بل سلسلة جرائم شملت القتل والإصابة والاختطاف والتجويع والحرمان من المياه والرعاية الصحية والإعاقة وزراعة الألغام وغيرها، مشددين على أن ملف الحصار ليس ملفاً سياسياً ليكون ضمن ملفات التفاوض بل قضية إنسانية تقتضي سرعة إنهاء الحصار دون قيد أو شرط.
ودعا المحتجون المبعوث الأممي هانس غروندوبرغ إلى الضغط على مليشيا الحوثي لإنهاء حصار تعز دون شروط، مشددين على ضرورة أن تقوم لجنة العقوبات التابعة لمجلس الأمن الدولي بدورها في سرعة إدراج المتورطين في قضية الحصار في قائمة العقوبات وردع مليشيا الحوثي لإجبارها على إنهاء الحصار.
وحث المحتجون المنظمات الأممية على عدم تجاهل الجرائم والانتهاكات التي ترتكبها المليشيا ضد المدنيين في محافظة تعز والتعامل معها كجرائم حرب، معلنين رفضهم لتسييس قضية تعز وتحويلها للابتزاز السياسي في مفاوضات مع المليشيا الحوثية والتي يجب أن تتعامل معها الأمم المتحدة كملف إنساني.