أعلن نائب وزير الخارجية الروسي أندري رودينكو اليوم (السبت) أن موسكو تحقق في ما إذا كان صاروخ باليستي عابر للقارات كوري شمالي قد تحطم في مياهها أثناء إطلاق تجريبي الأربعاء الماضي.
ونقلت وكالة تاس الروسية اليوم عن رودينكو القول «إن وزارة الدفاع تجري تحقيقا، لكن حتى الآن ليست لدينا معلومات واضحة عن سقوط الصاروخ في المنطقة الاقتصادية لروسيا».
واعتبر المسؤول الروسي عمليات الإطلاق والاستعدادات العسكرية التي تقوم بها بيونغ يانغ ليست سوى رد على استفزازات واشنطن وحلفائها، مشيرا إلى أن موسكو تجدد التأكيد أن واشنطن وحلفاءها يستفزون بيونغ يانغ في الواقع ويدفعونها لتعزيز دفاعاتها.
يذكر أن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا قالت أمس: «لم تتوافر معلومات مؤكدة بشأن سقوط صاروخ كوري شمالي في المنطقة الاقتصادية الخالصة لروسيا»، وذلك رداً على بيان الأمم المتحدة الذي ذكر أن صاروخ كوريا الشمالية الذي أطلق يوم 12 يوليو سقط في المنطقة الاقتصادية الخالصة لروسيا، وقد يكون أطول إطلاق لصاروخ باليستي.
وكانت وسائل إعلام كورية شمالية ذكرت أن الإطلاق للصاروخ هواسونغ-18 هو جوهر القوة النووية الضاربة لكوريا الشمالية، وأن تجربة الإطلاق كانت تحذيرا عمليا قويا للولايات المتحدة وخصوم آخرين، مبينة أن الزعيم كيم جونغ أون أشرف شخصيا على الاختبار الناجح لأحدث صاروخ باليستي عابر للقارات يعمل بالوقود الصلب.
وذكرت وكالة الأنباء الكورية الرسمية أن هذا الصاروخ العابر للقارات، الذي أُطلق صاروخ مثله مرة واحدة فقط في أبريل الماضي، حلق لمسافة 1001 كيلومتر، على ارتفاع أقصى بلغ 6648 كيلومترا قبل أن يتساقط في البحر الشرقي، المعروف أيضا باسم بحر اليابان، مشيرة إلى أنه أحدث انفجارا هائلا هز الكوكب بأسره.
ونقلت وكالة تاس الروسية اليوم عن رودينكو القول «إن وزارة الدفاع تجري تحقيقا، لكن حتى الآن ليست لدينا معلومات واضحة عن سقوط الصاروخ في المنطقة الاقتصادية لروسيا».
واعتبر المسؤول الروسي عمليات الإطلاق والاستعدادات العسكرية التي تقوم بها بيونغ يانغ ليست سوى رد على استفزازات واشنطن وحلفائها، مشيرا إلى أن موسكو تجدد التأكيد أن واشنطن وحلفاءها يستفزون بيونغ يانغ في الواقع ويدفعونها لتعزيز دفاعاتها.
يذكر أن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا قالت أمس: «لم تتوافر معلومات مؤكدة بشأن سقوط صاروخ كوري شمالي في المنطقة الاقتصادية الخالصة لروسيا»، وذلك رداً على بيان الأمم المتحدة الذي ذكر أن صاروخ كوريا الشمالية الذي أطلق يوم 12 يوليو سقط في المنطقة الاقتصادية الخالصة لروسيا، وقد يكون أطول إطلاق لصاروخ باليستي.
وكانت وسائل إعلام كورية شمالية ذكرت أن الإطلاق للصاروخ هواسونغ-18 هو جوهر القوة النووية الضاربة لكوريا الشمالية، وأن تجربة الإطلاق كانت تحذيرا عمليا قويا للولايات المتحدة وخصوم آخرين، مبينة أن الزعيم كيم جونغ أون أشرف شخصيا على الاختبار الناجح لأحدث صاروخ باليستي عابر للقارات يعمل بالوقود الصلب.
وذكرت وكالة الأنباء الكورية الرسمية أن هذا الصاروخ العابر للقارات، الذي أُطلق صاروخ مثله مرة واحدة فقط في أبريل الماضي، حلق لمسافة 1001 كيلومتر، على ارتفاع أقصى بلغ 6648 كيلومترا قبل أن يتساقط في البحر الشرقي، المعروف أيضا باسم بحر اليابان، مشيرة إلى أنه أحدث انفجارا هائلا هز الكوكب بأسره.