يحاول تنظيم «القاعدة» في سورية التمدد إلى عمق الدول الأوروبية، عبر بعض العناصر الداعمة له، الأمر الذي يثير مخاوف الدول الأوروبية من توسع عمل التنظيم الإرهابي.
وفي إطار مساعي سويسرا لملاحقة عناصر التنظيمات الإرهابية، أفادت مصادر إعلامية في جنيف، بأن السلطات السويسرية قبضت على أربعة أشخاص في كانتون فو وكانتون نوشاتيل غربي البلاد، بتهمة دعم «هيئة تحرير الشام» أحد فروع تنظيم القاعدة الإرهابي في سورية، فيما نفذت عمليات دهم وتفتيش للعديد من المنازل المشتبه بها في إيواء عناصر مؤيدة لهيئة تحرير الشام.
وقال بيان الشرطة السويسرية الفيدرالية، اليوم (السبت): إن الأفراد الذين تم القبض عليهم تراوح أعمارهم بين 28 و57 عاماً، ويقيم اثنان منهم في كانتون «فو واثنان»، وآخران كانا في أماكن إقامة لجوء في «كانتون فو» و«كانتون نوشاتيل» وقت اعتقالهم.
وذكر البيان أن عمليات التفتيش على المشتبهين شملت مداهمة سبع عمليات تفتيش لمنازل مشتبه بها.
وكشفت الشرطة أن الاعتقال جاء في إطار ثلاثة إجراءات جنائية مفتوحة ضد الأشخاص الأربعة بدأت بين شهري يناير وأغسطس 2022، إذ اشتبه بتقديمهم الدعم أو المشاركة في منظمة إجرامية وانتهاك حظر المجموعات الإرهابية مثل القاعدة وفروعه في سورية المعروف باسم «النصرة» وتنظيم «داعش» ومنظمات ذات صلة.
وشرعت السلطات في سويسرا بعمليات التحقيق مع المشتبهين، وسط حملة أمنية ضد العناصر المتطرفة التي دخلت البلاد بصفتهم لاجئين، الأمر الذي سينعكس على مستقبل اللاجئين في الدول الأوروبية، خشية من انتشار عناصر مؤيدة للتنظيمات الإرهابية.
وفي إطار مساعي سويسرا لملاحقة عناصر التنظيمات الإرهابية، أفادت مصادر إعلامية في جنيف، بأن السلطات السويسرية قبضت على أربعة أشخاص في كانتون فو وكانتون نوشاتيل غربي البلاد، بتهمة دعم «هيئة تحرير الشام» أحد فروع تنظيم القاعدة الإرهابي في سورية، فيما نفذت عمليات دهم وتفتيش للعديد من المنازل المشتبه بها في إيواء عناصر مؤيدة لهيئة تحرير الشام.
وقال بيان الشرطة السويسرية الفيدرالية، اليوم (السبت): إن الأفراد الذين تم القبض عليهم تراوح أعمارهم بين 28 و57 عاماً، ويقيم اثنان منهم في كانتون «فو واثنان»، وآخران كانا في أماكن إقامة لجوء في «كانتون فو» و«كانتون نوشاتيل» وقت اعتقالهم.
وذكر البيان أن عمليات التفتيش على المشتبهين شملت مداهمة سبع عمليات تفتيش لمنازل مشتبه بها.
وكشفت الشرطة أن الاعتقال جاء في إطار ثلاثة إجراءات جنائية مفتوحة ضد الأشخاص الأربعة بدأت بين شهري يناير وأغسطس 2022، إذ اشتبه بتقديمهم الدعم أو المشاركة في منظمة إجرامية وانتهاك حظر المجموعات الإرهابية مثل القاعدة وفروعه في سورية المعروف باسم «النصرة» وتنظيم «داعش» ومنظمات ذات صلة.
وشرعت السلطات في سويسرا بعمليات التحقيق مع المشتبهين، وسط حملة أمنية ضد العناصر المتطرفة التي دخلت البلاد بصفتهم لاجئين، الأمر الذي سينعكس على مستقبل اللاجئين في الدول الأوروبية، خشية من انتشار عناصر مؤيدة للتنظيمات الإرهابية.