لقي 26 مدنياً على الأقل حتفهم في إقليم أمهرة بإثيوبيا جراء ما يشتبه أنها ضربة جوية مطلع الأسبوع بحسب ما نقلته وكالة رويترز عن مسؤول في مستشفى بإثيوبيا.
وقالت اللجنة الإثيوبية لحقوق الإنسان، في بيان، إن القوات الاتحادية تمكنت في أواخر الأسبوع الماضي من طرد عناصر مليشيا فانو من معظم البلدات الرئيسية في أمهرة، لكن الاشتباكات مستمرة في أجزاء أخرى بالإقليم، مضيفة: العاصمة أديس أبابا شهدت اعتقالات واسعة النطاق لمدنيين ينحدرون من عرقية الأمهرة.
واندلع القتال بسبب اتهامات أطلقتها فانو بأن الحكومة الاتحادية تحاول إضعاف دفاعات أمهرة لصالح المناطق المجاورة، وتنفي الحكومة الإثيوبية اتهامات فانو، وهي مليشيا تجتذب متطوعين من السكان المحليين وكانت حليفاً للجيش خلال حرب تيجراي.
ولم يرد متحدثون باسم الحكومة والجيش ورئيس الوزراء أبي أحمد على طلبات للتعليق على واقعة الضربة الجوية، غير أن مسؤول المستشفى، الذي طلب عدم ذكر اسمه لأسباب أمنية، قال إن الضربة المشتبه بها أصابت وسط بلدة فينوتي سلام (الأحد).
وقالت اللجنة الإثيوبية لحقوق الإنسان، في بيان، إن القوات الاتحادية تمكنت في أواخر الأسبوع الماضي من طرد عناصر مليشيا فانو من معظم البلدات الرئيسية في أمهرة، لكن الاشتباكات مستمرة في أجزاء أخرى بالإقليم، مضيفة: العاصمة أديس أبابا شهدت اعتقالات واسعة النطاق لمدنيين ينحدرون من عرقية الأمهرة.
واندلع القتال بسبب اتهامات أطلقتها فانو بأن الحكومة الاتحادية تحاول إضعاف دفاعات أمهرة لصالح المناطق المجاورة، وتنفي الحكومة الإثيوبية اتهامات فانو، وهي مليشيا تجتذب متطوعين من السكان المحليين وكانت حليفاً للجيش خلال حرب تيجراي.
ولم يرد متحدثون باسم الحكومة والجيش ورئيس الوزراء أبي أحمد على طلبات للتعليق على واقعة الضربة الجوية، غير أن مسؤول المستشفى، الذي طلب عدم ذكر اسمه لأسباب أمنية، قال إن الضربة المشتبه بها أصابت وسط بلدة فينوتي سلام (الأحد).