دعا رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي اليوم (الثلاثاء)، رئاسة الأركان والأجهزة الأمنية لوقف إطلاق النار، وإحالة آمر اللواء 444 للجيش، بحسب ما نقلته منصة فواصل الليبية.
وأمر المنفي، وزير الدفاع بتشكيل لجنة للتحقيق في الأحداث الجارية في طرابلس، مطالباً رئاسة الأركان والأجهزة الأمنية بعدم التحرك والتقيد بالأوامر وضرورة وقف إطلاق النار.
وقال نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي عبدالله اللافي لتلفزيون «ليبيا الأحرار»: هناك بوادر استجابة من طرفي النزاع في طرابلس، لإنهاء الاشتباكات الجارية منذ أمس، مضيفاً: «بدأنا في التواصل مع طرفي النزاع، وهناك بوادر استجابة من كليهما لإنهاء الإشكال القائم».
وعبّرت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، عن قلقها من الأحداث التي تشهدها العاصمة طرابلس، داعية إلى الوقف الفوري للتصعيد ووضع حد للاشتباكات المسلحة.
وحذرت البعثة الأممية في بيان من التأثيرات الوخيمة للاشتباكات الجارية في طرابلس على المدنيين، مؤكدةً مسؤولية جميع الأطراف المعنية عن حماية المدنيين بموجب القانون الدولي.
وأبدت البعثة قلقها من التأثير المحتمل لهذه التطورات على الجهود الجارية لتهيئة بيئة أمنية مواتية للنهوض بالعملية السياسية، بما في ذلك الاستعدادات للانتخابات الوطنية، مشددةً بالقول: «العنف ليس وسيلة مقبولة لحل الخلافات، ويجب على جميع الأطراف الحفاظ على المكاسب الأمنية التي تحققت في السنوات الأخيرة ومعالجة الخلافات من خلال الحوار».
وكان مصدر في مستشفى طرابلس الطبي قد قال لتلفزيون «المسار» الليبي إن ستة أشخاص قتلوا وأصيب 29 آخرون جراء الاشتباكات الدائرة في العاصمة الليبية.
وأمر المنفي، وزير الدفاع بتشكيل لجنة للتحقيق في الأحداث الجارية في طرابلس، مطالباً رئاسة الأركان والأجهزة الأمنية بعدم التحرك والتقيد بالأوامر وضرورة وقف إطلاق النار.
وقال نائب رئيس المجلس الرئاسي الليبي عبدالله اللافي لتلفزيون «ليبيا الأحرار»: هناك بوادر استجابة من طرفي النزاع في طرابلس، لإنهاء الاشتباكات الجارية منذ أمس، مضيفاً: «بدأنا في التواصل مع طرفي النزاع، وهناك بوادر استجابة من كليهما لإنهاء الإشكال القائم».
وعبّرت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، عن قلقها من الأحداث التي تشهدها العاصمة طرابلس، داعية إلى الوقف الفوري للتصعيد ووضع حد للاشتباكات المسلحة.
وحذرت البعثة الأممية في بيان من التأثيرات الوخيمة للاشتباكات الجارية في طرابلس على المدنيين، مؤكدةً مسؤولية جميع الأطراف المعنية عن حماية المدنيين بموجب القانون الدولي.
وأبدت البعثة قلقها من التأثير المحتمل لهذه التطورات على الجهود الجارية لتهيئة بيئة أمنية مواتية للنهوض بالعملية السياسية، بما في ذلك الاستعدادات للانتخابات الوطنية، مشددةً بالقول: «العنف ليس وسيلة مقبولة لحل الخلافات، ويجب على جميع الأطراف الحفاظ على المكاسب الأمنية التي تحققت في السنوات الأخيرة ومعالجة الخلافات من خلال الحوار».
وكان مصدر في مستشفى طرابلس الطبي قد قال لتلفزيون «المسار» الليبي إن ستة أشخاص قتلوا وأصيب 29 آخرون جراء الاشتباكات الدائرة في العاصمة الليبية.