دعا حزب المعارضة الرئيسي في الغابون «البديل 2023»، المجتمع الدولي، اليوم (الجمعة)، إلى مطالبة المجلس العسكري الذي قاد الانقلاب بإعادة السلطة إلى المدنيين.
وقالت المتحدثة باسم زعيم الحزب ألكسندرا بانجا لهيئة الإذاعة البريطانية «بي.بي.سي»: إن حزبها سعيد بالإطاحة بعلي بونغو، إلا أنه رغم ذلك يتمنى وقوف المجتمع الدولي في صف النظام الجمهوري والديمقراطي بالجابون من خلال مطالبة الجيش بإعادة السلطة إلى المدنيين. وأضافت بأن الحزب يريد إجراء فرز كامل لأصوات الناخبين في انتخابات يوم الثلاثاء، التي قال إنها ستظهر فوز أوندو أوسا.
وعبرت عن أمل المعارضة في تلقي دعوة من المجلس العسكري لمناقشة الخطة الانتقالية للبلاد والعودة إلى النظام الجمهوري، لكنها قالت إن المعارضة لم تتلق أي شيء بعد.
وحول تأكيد المجلس العسكري أنه من المتوقع أن يؤدي نجيما، قائد الضباط الذين نفذوا الانقلاب، اليمين رئيساً انتقالياً (الاثنين) القادم وسيلقي أول خطاب رئاسي له، اعتبرت أنه من العبث أن يؤدي الانقلابيون اليمين.
يذكر أن المجلس العسكري لم يوضح حتى الآن الكثير عن خططه الحالية بعد إنهاء حكم أسرة بونغو، الذي دام ستة عقود تقريباً، في خطوة حظيت بتأييد الشارع في العاصمة يبرفيل.
لجنة الانتخابات من جهتها، اعتبرت أن بونغو أعيد انتخابه بعد فوزه بنسبة 64% من الأصوات، بينما حصل أوندو أوسا على 31% تقريباً من الأصوات. فيما طالب مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي الجيش، بالإحجام عن أي تدخل في العملية السياسية، ودعا إلى إجراء انتخابات نزيهة وشفافة.
وقالت المتحدثة باسم زعيم الحزب ألكسندرا بانجا لهيئة الإذاعة البريطانية «بي.بي.سي»: إن حزبها سعيد بالإطاحة بعلي بونغو، إلا أنه رغم ذلك يتمنى وقوف المجتمع الدولي في صف النظام الجمهوري والديمقراطي بالجابون من خلال مطالبة الجيش بإعادة السلطة إلى المدنيين. وأضافت بأن الحزب يريد إجراء فرز كامل لأصوات الناخبين في انتخابات يوم الثلاثاء، التي قال إنها ستظهر فوز أوندو أوسا.
وعبرت عن أمل المعارضة في تلقي دعوة من المجلس العسكري لمناقشة الخطة الانتقالية للبلاد والعودة إلى النظام الجمهوري، لكنها قالت إن المعارضة لم تتلق أي شيء بعد.
وحول تأكيد المجلس العسكري أنه من المتوقع أن يؤدي نجيما، قائد الضباط الذين نفذوا الانقلاب، اليمين رئيساً انتقالياً (الاثنين) القادم وسيلقي أول خطاب رئاسي له، اعتبرت أنه من العبث أن يؤدي الانقلابيون اليمين.
يذكر أن المجلس العسكري لم يوضح حتى الآن الكثير عن خططه الحالية بعد إنهاء حكم أسرة بونغو، الذي دام ستة عقود تقريباً، في خطوة حظيت بتأييد الشارع في العاصمة يبرفيل.
لجنة الانتخابات من جهتها، اعتبرت أن بونغو أعيد انتخابه بعد فوزه بنسبة 64% من الأصوات، بينما حصل أوندو أوسا على 31% تقريباً من الأصوات. فيما طالب مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي الجيش، بالإحجام عن أي تدخل في العملية السياسية، ودعا إلى إجراء انتخابات نزيهة وشفافة.