وجه رئيس مجلس القيادة الرئاسي القائد الأعلى للقوات المسلحة اليمنية الدكتور رشاد العليمي اليوم (الأربعاء) القادة العسكريين بالتحلي بمزيد من اليقظة، والتصدي لمخططات المليشيا الحوثية، والتنظيمات الإرهابية المتعاونة معها، وتعزيز قنوات التنسيق والاتصال بين الوحدات العسكرية والأمنية كافة، وكذلك الحاضنات، والمجتمعات المحلية في مختلف أنحاء البلاد.
وقال العليمي خلال اجتماع ضم وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري، وقيادة المنطقة العسكرية الرابعة، والمفتش العام اللواء الركن عادل القميري: إن معركة الشعب اليمني ضد مشروع الحوثي مستمرة ولن تنتهي قبل تحقيق أهدافها كاملة في تحرير الأراضي كافة، واستعادة مؤسسات الدولة وإنهاء الانقلاب، والانتصار لقيم الجمهورية، والشراكة، والمواطنة المتساوية، محذراً المليشيا الحوثية من تداعيات تصعيدها العسكري، وانتهاكاتها الجسيمة لحقوق الإنسان، على أمن واستقرار المنطقة، ومفاقمة الأزمة الإنسانية الأسوأ في العالم.
وأعلن دعم وتضامن مجلس القيادة الرئاسي، والحكومة مع كافة القوى والأصوات المطالبة بالحرية، والعدالة، وسبل العيش الكريم في المناطق الخاضعة بالقوة للمليشيا الحوثية، وفي المقدمة حقها في الحصول على رواتبها المنتظمة دون قيد أو شرط، مشيداً بالجاهزية القتالية العالية لوحدات المنطقة العسكرية الرابعة، وكافة التشكيلات والوحدات المساندة لها التي وجهت وما تزال ردعاً حاسماً ضد المليشيات الحوثية على كافة محاور وجبهات المنطقة دفاعاً عن الجمهورية والحرية، والعزة، والكرامة.
وأطلع العليمي القيادات العسكرية على تطورات الأوضاع السياسية والاقتصادية، والأمنية والعسكرية، بما في ذلك الجهود التي تبذلها السعودية وسلطنة عمان، والمبعوثان الأممي والأمريكي لتجديد الهدنة وإحياء مسار السلام، والتعنت المستمر من جانب المليشيا الحوثية إزاء هذه الجهود.
وناقش رئيس مجلس القيادة الرئاسي مع القادة العسكرييين مستوى الجاهزية القتالية والتسليحية، والتموينية في مختلف الجبهات.
وقال العليمي خلال اجتماع ضم وزير الدفاع الفريق الركن محسن الداعري، وقيادة المنطقة العسكرية الرابعة، والمفتش العام اللواء الركن عادل القميري: إن معركة الشعب اليمني ضد مشروع الحوثي مستمرة ولن تنتهي قبل تحقيق أهدافها كاملة في تحرير الأراضي كافة، واستعادة مؤسسات الدولة وإنهاء الانقلاب، والانتصار لقيم الجمهورية، والشراكة، والمواطنة المتساوية، محذراً المليشيا الحوثية من تداعيات تصعيدها العسكري، وانتهاكاتها الجسيمة لحقوق الإنسان، على أمن واستقرار المنطقة، ومفاقمة الأزمة الإنسانية الأسوأ في العالم.
وأعلن دعم وتضامن مجلس القيادة الرئاسي، والحكومة مع كافة القوى والأصوات المطالبة بالحرية، والعدالة، وسبل العيش الكريم في المناطق الخاضعة بالقوة للمليشيا الحوثية، وفي المقدمة حقها في الحصول على رواتبها المنتظمة دون قيد أو شرط، مشيداً بالجاهزية القتالية العالية لوحدات المنطقة العسكرية الرابعة، وكافة التشكيلات والوحدات المساندة لها التي وجهت وما تزال ردعاً حاسماً ضد المليشيات الحوثية على كافة محاور وجبهات المنطقة دفاعاً عن الجمهورية والحرية، والعزة، والكرامة.
وأطلع العليمي القيادات العسكرية على تطورات الأوضاع السياسية والاقتصادية، والأمنية والعسكرية، بما في ذلك الجهود التي تبذلها السعودية وسلطنة عمان، والمبعوثان الأممي والأمريكي لتجديد الهدنة وإحياء مسار السلام، والتعنت المستمر من جانب المليشيا الحوثية إزاء هذه الجهود.
وناقش رئيس مجلس القيادة الرئاسي مع القادة العسكرييين مستوى الجاهزية القتالية والتسليحية، والتموينية في مختلف الجبهات.