توجه رئيس مجلس السيادة الانتقالي وقائد الجيش السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان اليوم (الاثنين)، إلى إريتريا ضمن جولاته الخارجية التي بدأها نهاية أغسطس الماضي، بزيارة إلى مصر لأول مرة منذ اندلاع القتال في السودان في أبريل الماضي.
ويجري البرهان مباحثات مع الرئيس الإريتري أسياس أفورقي، تتناول مسار العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها، والقضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.
وتعد زيارة إريتريا هي الثانية من نوعها للبرهان منذ عام 2019 عقب الإطاحة بنظام الرئيس السابق عمر البشير، فيما زار الرئيس الإريتري، السودان أكثر من مرة عقب الإطاحة بالبشير، وشهدت إحدى الزيارات الاتفاق على إعادة فتح الحدود التي أغلقها النظام السابق في عام 2018.
ويرافق البرهان في زيارته الخارجية الرابعة في أعقاب الحرب بالسودان، إذ زار مصر وجنوب السودان وقطر، وزير الخارجية المكلف السفير على الصادق، ومدير جهاز المخابرات العامة الفريق أول أحمد إبراهيم مفضل، بحسب بيان لمركز إعلام مجلس السيادة.
وترى وسائل إعلام سودانية أن البرهان من زياراته لدول الجوار يهدف لحشد الدعم والتأييد لموقف الحكومة في الحرب ضد قوات الدعم السريع.
ويجري البرهان مباحثات مع الرئيس الإريتري أسياس أفورقي، تتناول مسار العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها، والقضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.
وتعد زيارة إريتريا هي الثانية من نوعها للبرهان منذ عام 2019 عقب الإطاحة بنظام الرئيس السابق عمر البشير، فيما زار الرئيس الإريتري، السودان أكثر من مرة عقب الإطاحة بالبشير، وشهدت إحدى الزيارات الاتفاق على إعادة فتح الحدود التي أغلقها النظام السابق في عام 2018.
ويرافق البرهان في زيارته الخارجية الرابعة في أعقاب الحرب بالسودان، إذ زار مصر وجنوب السودان وقطر، وزير الخارجية المكلف السفير على الصادق، ومدير جهاز المخابرات العامة الفريق أول أحمد إبراهيم مفضل، بحسب بيان لمركز إعلام مجلس السيادة.
وترى وسائل إعلام سودانية أن البرهان من زياراته لدول الجوار يهدف لحشد الدعم والتأييد لموقف الحكومة في الحرب ضد قوات الدعم السريع.