أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اليوم (الخميس) مواصلة بلاده العمل بأقصى طاقة لدفع الجهود الرامية للتوصل إلى حلول سياسية وسلمية للأزمات القائمة، بما يسهم في استعادة الأمن والاستقرار الإقليميين، ويصون مقدرات الشعوب وتطلعاتها نحو المستقبل الأفضل، جاء ذلك خلال استقباله وزيرة خارجية فرنسا كاترين كولونا.
وبحث السيسي مع الوزيرة الفرنسية عددا من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك على رأسها مستجدات القضية الفلسطينية وسبل إحياء عملية السلام، والجهود الجارية لتسوية الأزمات في عدد من دول المنطقة، لاسيما في السودان وليبيا، بالإضافة إلى الأوضاع في منطقة الساحل الأفريقي، وجهود مواجهة قضايا الإرهاب والتطرف.
وصرح المتحدث باسم رئاسة الجمهورية المصرية أنه تم التأكيد على الحرص المتبادل بمواصلة تعزيز أطر التعاون الثنائي في مختلف المجالات، ومساندة الجهود المشتركة لتحقيق التنمية والازدهار، ومكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية، فضلًا عن التنسيق السياسي المستمر والمكثف.
وبحث السيسي مع الوزيرة الفرنسية عددا من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك على رأسها مستجدات القضية الفلسطينية وسبل إحياء عملية السلام، والجهود الجارية لتسوية الأزمات في عدد من دول المنطقة، لاسيما في السودان وليبيا، بالإضافة إلى الأوضاع في منطقة الساحل الأفريقي، وجهود مواجهة قضايا الإرهاب والتطرف.
وصرح المتحدث باسم رئاسة الجمهورية المصرية أنه تم التأكيد على الحرص المتبادل بمواصلة تعزيز أطر التعاون الثنائي في مختلف المجالات، ومساندة الجهود المشتركة لتحقيق التنمية والازدهار، ومكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية، فضلًا عن التنسيق السياسي المستمر والمكثف.