لقيت دعوة السعودية للمكون الحوثي إلى الرياض لاستكمال المباحثات الرامية لإيجاد حل سياسي شامل والانتقال باليمن من مرحلة النزاعات إلى الاستقرار والتنمية والإعمار، ترحيباً يمنياً كبيراً ابتداء من مجلسَي الشورى والنواب وانتهاء بمختلف شرائح المجتمع اليمني بما فيها مناطق سيطرة الحوثي.
وأوضح الصحفي والكاتب سمير اليوسفي أن اليمنيين يستحقون سلاماً دائماً وضامناً لحقوقهم في الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان.
وقال المحلل السياسي عبدالملك اليوسفي: الجهود السعودية لإحلال السلام في اليمن ليست وليدة اللحظة بل امتداد لتاريخ طويل من دعم استقرار اليمن وحتى الدعم العسكري لاستعادة الدولة، في سباق الحفاظ على الاستقرار باعتبار القوة المسلحة أداة من أدوات السياسة، مضيفاً: نعم لجهود الوساطة السعودية وللسلام العادل والشامل المستدام، ولن يكون السلام على حساب الثوابت.
بدوره يرى الناشط الجنوبي أحمد بن طهيف أن الجميع ينشد السلام، والجميع يهدف إلى الاستقرار وبدء حياة كريمة لرسم مستقبل اليمن، مشدداً على ضرورة أن تتبنى عملية السلام حقوق الشعب والإنسان.
من جهته قال الدكتور ياسر الشرعبي: السعودية موقفها واضح منذ الانقلاب الحوثي، فهم مع السلام واستعادة الدولة، والوصول إلى حل شامل يضمن استقرار وأمن اليمن، ولأجل ذلك قدموا المبادرات تلو المبادرات، ودعوا اليمنيين إلى المشاورات والحوارات ولم يستثنوا أحداً.
وكانت الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي ومجلسَي الشورى والنوب اليمنيين قد أعلنوا مباركتهم للجهود السعودية ودعمهم الكامل لها.
وأطلق ناشطون يمنيون هاشتاق «سلام_عادل_وفق_المرجعيات» على منصة «إكس» عبروا فيه عن دعمهم للجهود السعودية وثقتهم بكل الإجراءات التي تتخذها المملكة في سبيل حقن الدماء واستعادة الدولة وتحقيق الاستقرار والتنمية والازدهار للشعب اليمني.
يُذكر أن اتفاق السلام من شأنه أن يسهم في تحقيق السلام والاستقرار في اليمن، في ظل الحكومه الشرعية والدعم السعودي المستمر، وصولاً لتحقيق تطلعات الشعب نحو دولة مستقرة ذات سيادة، بعيداً عن أي تدخلات خارجية.
وأوضح الصحفي والكاتب سمير اليوسفي أن اليمنيين يستحقون سلاماً دائماً وضامناً لحقوقهم في الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان.
وقال المحلل السياسي عبدالملك اليوسفي: الجهود السعودية لإحلال السلام في اليمن ليست وليدة اللحظة بل امتداد لتاريخ طويل من دعم استقرار اليمن وحتى الدعم العسكري لاستعادة الدولة، في سباق الحفاظ على الاستقرار باعتبار القوة المسلحة أداة من أدوات السياسة، مضيفاً: نعم لجهود الوساطة السعودية وللسلام العادل والشامل المستدام، ولن يكون السلام على حساب الثوابت.
بدوره يرى الناشط الجنوبي أحمد بن طهيف أن الجميع ينشد السلام، والجميع يهدف إلى الاستقرار وبدء حياة كريمة لرسم مستقبل اليمن، مشدداً على ضرورة أن تتبنى عملية السلام حقوق الشعب والإنسان.
من جهته قال الدكتور ياسر الشرعبي: السعودية موقفها واضح منذ الانقلاب الحوثي، فهم مع السلام واستعادة الدولة، والوصول إلى حل شامل يضمن استقرار وأمن اليمن، ولأجل ذلك قدموا المبادرات تلو المبادرات، ودعوا اليمنيين إلى المشاورات والحوارات ولم يستثنوا أحداً.
وكانت الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي ومجلسَي الشورى والنوب اليمنيين قد أعلنوا مباركتهم للجهود السعودية ودعمهم الكامل لها.
وأطلق ناشطون يمنيون هاشتاق «سلام_عادل_وفق_المرجعيات» على منصة «إكس» عبروا فيه عن دعمهم للجهود السعودية وثقتهم بكل الإجراءات التي تتخذها المملكة في سبيل حقن الدماء واستعادة الدولة وتحقيق الاستقرار والتنمية والازدهار للشعب اليمني.
يُذكر أن اتفاق السلام من شأنه أن يسهم في تحقيق السلام والاستقرار في اليمن، في ظل الحكومه الشرعية والدعم السعودي المستمر، وصولاً لتحقيق تطلعات الشعب نحو دولة مستقرة ذات سيادة، بعيداً عن أي تدخلات خارجية.