فيما تتواصل المعارك على أربع جبهات رئيسية مع التنظيم الإرهابي، أعلن وزير الإعلام الصومالي داوود أويس جامع اليوم (الأحد) تحرير تسع مدن وبلدات إستراتيجية من قبضة حركة الشباب التابعة لتنظيم القاعدة الإرهابي.
وقال جامع في مؤتمر صحفي بمقديشو: هناك تسع مدن وبلدات إستراتيجية بولاية غلمدغ تم تحريرها، وقتل أكثر من 30 عنصراً من حركة الشباب، وتدمير أربع مركبات عسكرية، موضحاً أن المعارك لا تزال مستمرة على بلدات في ضفاف النهر بمحافظة شبيلى الوسطى.
وأشار الوزير إلى أن 200 عنصر من حركة الشباب تحت نيران الجيش وحلفائه الدوليين بمساندة شعبية. يأتي ذلك في الوقت الذي عززت الحكومة الصومالية من قدراتها القتالية بالاستعانة بقوات العشائر، ومنحت المشاركين في المعارك ضد الحركة الإرهابية امتيازات.
وشهدت مدينة ربطوري في محافظة بكول جنوب غرب البلاد، اشتباكات مسلحة بين القوات الإثيوبية العاملة ضمن قوة حفظ السلام الأفريقية ومسلحي حركة الشباب، ووفقاً لشهود عيان فإن الطرفين استخدما أسلحة ثقيلة خلال المواجهات.
يذكر أن الحكومة الصومالية أطلقت في أغسطس العام الماضي حرباً شاملة على حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة الإرهابي ونجحت في تطهير عدد من المدن.
وقال جامع في مؤتمر صحفي بمقديشو: هناك تسع مدن وبلدات إستراتيجية بولاية غلمدغ تم تحريرها، وقتل أكثر من 30 عنصراً من حركة الشباب، وتدمير أربع مركبات عسكرية، موضحاً أن المعارك لا تزال مستمرة على بلدات في ضفاف النهر بمحافظة شبيلى الوسطى.
وأشار الوزير إلى أن 200 عنصر من حركة الشباب تحت نيران الجيش وحلفائه الدوليين بمساندة شعبية. يأتي ذلك في الوقت الذي عززت الحكومة الصومالية من قدراتها القتالية بالاستعانة بقوات العشائر، ومنحت المشاركين في المعارك ضد الحركة الإرهابية امتيازات.
وشهدت مدينة ربطوري في محافظة بكول جنوب غرب البلاد، اشتباكات مسلحة بين القوات الإثيوبية العاملة ضمن قوة حفظ السلام الأفريقية ومسلحي حركة الشباب، ووفقاً لشهود عيان فإن الطرفين استخدما أسلحة ثقيلة خلال المواجهات.
يذكر أن الحكومة الصومالية أطلقت في أغسطس العام الماضي حرباً شاملة على حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة الإرهابي ونجحت في تطهير عدد من المدن.