أقر الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، بأن قوات بلاده في وضع صعب، مؤكداً أن وتيرة الهجوم المضاد الذي أعلنته كييف منذ بضعة أشهر غير سريعة.
وقال زيلينسكي في مقابلة مع قناة «سي بي إس» CBS الأمريكية: هذا وضع صعب، وسأكون صادقاً تماماً معكم، الهجوم المضاد ليس سريعاً جداً.
ووفقاً له، تحولت المواجهة على خط الجبهة إلى مبارزة بالمدفعية ومن كل جانب، بحسب زيلينسكي، يتم إطلاق 40 ألف قذيفة يومياً.
وفيما تشهد الجبهات الروسية الأوكرانية، اليوم (الاثنين)، يوماً جديداً من التصعيد والاقتتال العنيف، أعلنت أوكرانيا أنها استعادت من القوات الروسية ما مجموعه 7 كيلومترات مربّعة من الأراضي في جنوب وشرق البلاد، في إطار الهجوم المضاد الذي تشنّه منذ أشهر.
وأعلن سلاح الجو الأوكراني أنه أسقط 18 مسيّرة و17 صاروخاً أطلقتها روسيا خلال هجمات ليلية جديدة.
وقالت نائبة وزير الدفاع الأوكراني غانا ماليار، إنه تمّ تحرير كيلومترَين مربّعين في قطاع باخموت«لا سيّما قريتَي أندييفكا وكليشتشييفكا.
وأفادت كييف بأن قواتها حررت ما مجموعه 51 كيلومتراً مربعاً في محيط باخموت و261,7 كيلومتر مربّع في الجزء الجنوبي من الجبهة، منذ انطلاق هجومها المضاد في يونيو الماضي.
ونقلت وسائل إعلام أوكرانية عن مصادر مخابراتية قولها: إن الانفجارات التي وقعت في مدينة سيفاستوبول بالقرم مساء (الأحد)، كانت بسبب عملية مشتركة للقوات الأوكرانية، لكن مسؤولاً عينته موسكو قال إن «أعداء روسيا يحاولون ادعاء انتصار زائف».
وقال حاكم سيفاستوبول (الذي عينته موسكو) ميخائيل رازفوزجاييف، إن الوضع هادئ تماماً في مدينته، وهي الأكبر في شبه جزيرة القرم. وأضاف أنه لم تقع أضرار عندما أسقطت الدفاعات الجوية الروسية ثلاث طائرات مسيرة أوكرانية في المنطقة.
من جهتها، أعلنت روسيا (ليل الأحد-الاثنين) أنها أسقطت عدة طائرات مسيّرة أوكرانية فوق شبه جزيرة القرم التي ضمتها وفي أجواء منطقة موسكو، وأيضا فوق بلغورود وفورونيج القريبتين من الحدود مع أوكرانيا.
وقالت وزارة الدفاع الروسية جرى «اعتراض طائرات مسيّرة فوق المناطق الغربية والجنوبية الغربية والشمالية الغربية والشرقية من شبه جزيرة القرم، ومقاطعتي أسترا (غربا)، ودوموديدوفو (جنوبا) في منطقة موسكو، ومنطقتي بلغورود وفورونيج (جنوب غرب)»، دون تحديد عدد الطائرات المدمرة أو الإبلاغ عن أضرار أو ضحايا حتى الآن.
وقال زيلينسكي في مقابلة مع قناة «سي بي إس» CBS الأمريكية: هذا وضع صعب، وسأكون صادقاً تماماً معكم، الهجوم المضاد ليس سريعاً جداً.
ووفقاً له، تحولت المواجهة على خط الجبهة إلى مبارزة بالمدفعية ومن كل جانب، بحسب زيلينسكي، يتم إطلاق 40 ألف قذيفة يومياً.
وفيما تشهد الجبهات الروسية الأوكرانية، اليوم (الاثنين)، يوماً جديداً من التصعيد والاقتتال العنيف، أعلنت أوكرانيا أنها استعادت من القوات الروسية ما مجموعه 7 كيلومترات مربّعة من الأراضي في جنوب وشرق البلاد، في إطار الهجوم المضاد الذي تشنّه منذ أشهر.
وأعلن سلاح الجو الأوكراني أنه أسقط 18 مسيّرة و17 صاروخاً أطلقتها روسيا خلال هجمات ليلية جديدة.
وقالت نائبة وزير الدفاع الأوكراني غانا ماليار، إنه تمّ تحرير كيلومترَين مربّعين في قطاع باخموت«لا سيّما قريتَي أندييفكا وكليشتشييفكا.
وأفادت كييف بأن قواتها حررت ما مجموعه 51 كيلومتراً مربعاً في محيط باخموت و261,7 كيلومتر مربّع في الجزء الجنوبي من الجبهة، منذ انطلاق هجومها المضاد في يونيو الماضي.
ونقلت وسائل إعلام أوكرانية عن مصادر مخابراتية قولها: إن الانفجارات التي وقعت في مدينة سيفاستوبول بالقرم مساء (الأحد)، كانت بسبب عملية مشتركة للقوات الأوكرانية، لكن مسؤولاً عينته موسكو قال إن «أعداء روسيا يحاولون ادعاء انتصار زائف».
وقال حاكم سيفاستوبول (الذي عينته موسكو) ميخائيل رازفوزجاييف، إن الوضع هادئ تماماً في مدينته، وهي الأكبر في شبه جزيرة القرم. وأضاف أنه لم تقع أضرار عندما أسقطت الدفاعات الجوية الروسية ثلاث طائرات مسيرة أوكرانية في المنطقة.
من جهتها، أعلنت روسيا (ليل الأحد-الاثنين) أنها أسقطت عدة طائرات مسيّرة أوكرانية فوق شبه جزيرة القرم التي ضمتها وفي أجواء منطقة موسكو، وأيضا فوق بلغورود وفورونيج القريبتين من الحدود مع أوكرانيا.
وقالت وزارة الدفاع الروسية جرى «اعتراض طائرات مسيّرة فوق المناطق الغربية والجنوبية الغربية والشمالية الغربية والشرقية من شبه جزيرة القرم، ومقاطعتي أسترا (غربا)، ودوموديدوفو (جنوبا) في منطقة موسكو، ومنطقتي بلغورود وفورونيج (جنوب غرب)»، دون تحديد عدد الطائرات المدمرة أو الإبلاغ عن أضرار أو ضحايا حتى الآن.