في هجوم إرهابي، قتل 4 جنود من قوات دفاع شبوة، وأصيب 3 آخرون في انفجار استهدف سيارة في منطقة «المصينعة» . وأفادت مصادر عسكرية، اليوم(الأحد)، بأن عبوة ناسفة استهدفت سيارة إسعاف عسكرية كان على متنها جنود من قوات دفاع شبوة، في بلدة المصينعة بمديرية الصعيد، وأسفر عن مقتل 4 جنود وإصابة 3 آخرين.
وأظهر مقطع فيديو تداوله نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي تطاير للسيارة فيما ارتفع الدخان إلى السماء عقب الانفجار الذي استهدف مركبة الإسعاف العسكرية.
واتهم مصدر أمني تنظيم «القاعدة» الإرهابي بالوقوف وراء هذه العملية الإجرامية، مؤكدا أن الضربات المتتالية التي يتلقاها التنظيم دفعته إلى تنفيذه ضربات انتقامية بحق قوات دفاع شبوة.
ونعت قوات دفاع شبوة- اللواء الأول في بيان لها ، اليوم، الجنود الأربعة الذين سقطوا في استهداف إرهابي غادر بعبوة ناسفة استهدفت إسعاف في منطقة المصينعة بمديرية الصعيد وهم :عبدالله سعيد صالح البريكي ، اسعد احمد عبدالله صالح، صالح مهدي صالح الشقاع، وسالم محمد احمد علي النسي. وأكدت في بيانها أن مثل هذه الجرائم الإرهابية الجبانة لا تزيد أبطال قوات دفاع شبوة إلا قوة وصلابة وإصرارًا على دحر فلول الإرهاب. وشددت على أن دماء الشهداء والتضحيات لن تذهب هدراً، ونحن على دربهم لماضون حتى تطهير تراب محافظة شبوة من العناصر الإجرامية المتطرفة، والحفاظ على أمنها وأستقرارها وسكينة أبنائها.
وأظهر مقطع فيديو تداوله نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي تطاير للسيارة فيما ارتفع الدخان إلى السماء عقب الانفجار الذي استهدف مركبة الإسعاف العسكرية.
واتهم مصدر أمني تنظيم «القاعدة» الإرهابي بالوقوف وراء هذه العملية الإجرامية، مؤكدا أن الضربات المتتالية التي يتلقاها التنظيم دفعته إلى تنفيذه ضربات انتقامية بحق قوات دفاع شبوة.
ونعت قوات دفاع شبوة- اللواء الأول في بيان لها ، اليوم، الجنود الأربعة الذين سقطوا في استهداف إرهابي غادر بعبوة ناسفة استهدفت إسعاف في منطقة المصينعة بمديرية الصعيد وهم :عبدالله سعيد صالح البريكي ، اسعد احمد عبدالله صالح، صالح مهدي صالح الشقاع، وسالم محمد احمد علي النسي. وأكدت في بيانها أن مثل هذه الجرائم الإرهابية الجبانة لا تزيد أبطال قوات دفاع شبوة إلا قوة وصلابة وإصرارًا على دحر فلول الإرهاب. وشددت على أن دماء الشهداء والتضحيات لن تذهب هدراً، ونحن على دربهم لماضون حتى تطهير تراب محافظة شبوة من العناصر الإجرامية المتطرفة، والحفاظ على أمنها وأستقرارها وسكينة أبنائها.