أغلقت منصة «إكس»، تويتر سابقاً، الحساب الذي انتحلته مليشيا الحوثي لوكالة الأنباء اليمنية سبأ الرسمية التي تستولي على مقرها في صنعاء منذ الانقلاب.
ورحبت الحكومة اليمنية بإغلاق الحساب المنتحل لصفة وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) الذي تديره مليشيا الحوثي الإرهابية، في تأكيد جديد على الرفض الدولي للمليشيا ومشروعها الإرهابي، مبينة أن هذا الإغلاق يؤكد أن لا مستقبل لهذه المليشيا في اليمن.
وأشارت الحكومة اليمنية إلى أن الحساب الذي أنشأته المليشيا تورط في الترويج لأنشطة إرهابية والتحريض على زعزعة أمن واستقرار اليمن والمنطقة وبث خطاب العنف والكراهية الذي يثير الفتنة ويحرض على ثقافة الموت وتفخيخ عقول الأجيال القادمة، واستدراج وتجنيد الأطفال، ونشر الأفكار الطائفية المسمومة.
ونددت الحكومة اليمنية بمصادرة المليشيا ونهب كافة وسائل الإعلام الرسمية، الحزبية، الأهلية وارتكاب أبشع الجرائم والانتهاكات بحق الصحفيين وتحويل العاصمة صنعاء إلى وكر لمليشياتها لإدارة الإرهاب والتغطية على الجرائم وحجب الحقائق عن الرأي العام والمجتمع الدولي.
وأشادت الحكومة اليمنية بهذه الخطوة، محذرة من استخدام المليشيا المنصات لنشر أفكارها الهدامة وأنشطتها الإرهابية وشعاراتها التي تحرض على القتل والعنف وتجنيد الأطفال، مشددة على ضرورة أن تعمل كافة شركات الأقمار الصناعية وتطبيقات مواقع التواصل الاجتماعي على حظر القنوات التلفزيونية والمواقع الإلكترونية للمليشيا الإرهابية ووقف خطابات الكراهية والعنف.
ورحبت الحكومة اليمنية بإغلاق الحساب المنتحل لصفة وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) الذي تديره مليشيا الحوثي الإرهابية، في تأكيد جديد على الرفض الدولي للمليشيا ومشروعها الإرهابي، مبينة أن هذا الإغلاق يؤكد أن لا مستقبل لهذه المليشيا في اليمن.
وأشارت الحكومة اليمنية إلى أن الحساب الذي أنشأته المليشيا تورط في الترويج لأنشطة إرهابية والتحريض على زعزعة أمن واستقرار اليمن والمنطقة وبث خطاب العنف والكراهية الذي يثير الفتنة ويحرض على ثقافة الموت وتفخيخ عقول الأجيال القادمة، واستدراج وتجنيد الأطفال، ونشر الأفكار الطائفية المسمومة.
ونددت الحكومة اليمنية بمصادرة المليشيا ونهب كافة وسائل الإعلام الرسمية، الحزبية، الأهلية وارتكاب أبشع الجرائم والانتهاكات بحق الصحفيين وتحويل العاصمة صنعاء إلى وكر لمليشياتها لإدارة الإرهاب والتغطية على الجرائم وحجب الحقائق عن الرأي العام والمجتمع الدولي.
وأشادت الحكومة اليمنية بهذه الخطوة، محذرة من استخدام المليشيا المنصات لنشر أفكارها الهدامة وأنشطتها الإرهابية وشعاراتها التي تحرض على القتل والعنف وتجنيد الأطفال، مشددة على ضرورة أن تعمل كافة شركات الأقمار الصناعية وتطبيقات مواقع التواصل الاجتماعي على حظر القنوات التلفزيونية والمواقع الإلكترونية للمليشيا الإرهابية ووقف خطابات الكراهية والعنف.