في الوقت الذي تواصل مليشيا الحوثي جرائمها ضد المدنيين المطالبين بإنهاء الإجراءات التدميرية للاقتصاد الوطني وصرف مرتبات الموظفين، كشفت منظمات يمنية عن وجود أكثر من 1400مدني ممن خرجوا في احتفالات العيد الوطني اليمني في سجون المليشيا.
وطالبت منظمة "رايتس رادار" لحقوق الإنسان، مليشيات الحوثي بسرعة الإفراج عن كافة المختطفين المدنيين على ذمة الاحتفالات بذكرى قيام الجمهورية اليمنية في الـ26 من سبتمبر في عدد من شوارع العاصمة صنعاء، مدينة الانتهاكات التي تعرض لها الموقوفون.
وعلى واقع الاعتداءات اليومية الحوثية، تعرض قاضٍ في مديرية خمر بمحافظة عمران للاعتداء مما تسبب بأزمة جديدة بين السلطة القضائية والمليشيا.
وأفادت مصادر قضائية أن قضاة الدفعة الأولى علوم جنائية نفذوا إضراباً على خلفية ما تعرض له القاضي علي عبدالكريم الرصاص عضو نيابة خمر الابتدائية من قبل مدير أمن خمر المعين من المليشيا منصور الحمزي داخل السجن الاحتياطي.
وفي محافظة إب اقتحمت مليشيا الحوثي مدرستي سناء محيدلي ومحمد حميد دارس على خلفية إقامتهما احتفالات بالعيد الوطني اليمني.
في غضون ذلك، قتل القيادي الحوثي عبدالوهاب الشامي بظروف غامض في منطقة سمارة بمديرية يريم شمال محافظة إب، ووفقاً لمصادر قبلية فإن الشامي قتل بسلاحه الشخصي في منزله.
ولم تستبعد المصاد أن تكون عملية القتل في إطار صراع الأجنحة داخل المليشيا خصوصاً وأن عملية القتل تؤكد أنها تمت بفعل شخص يجيد التصفية.
وطالبت منظمة "رايتس رادار" لحقوق الإنسان، مليشيات الحوثي بسرعة الإفراج عن كافة المختطفين المدنيين على ذمة الاحتفالات بذكرى قيام الجمهورية اليمنية في الـ26 من سبتمبر في عدد من شوارع العاصمة صنعاء، مدينة الانتهاكات التي تعرض لها الموقوفون.
وعلى واقع الاعتداءات اليومية الحوثية، تعرض قاضٍ في مديرية خمر بمحافظة عمران للاعتداء مما تسبب بأزمة جديدة بين السلطة القضائية والمليشيا.
وأفادت مصادر قضائية أن قضاة الدفعة الأولى علوم جنائية نفذوا إضراباً على خلفية ما تعرض له القاضي علي عبدالكريم الرصاص عضو نيابة خمر الابتدائية من قبل مدير أمن خمر المعين من المليشيا منصور الحمزي داخل السجن الاحتياطي.
وفي محافظة إب اقتحمت مليشيا الحوثي مدرستي سناء محيدلي ومحمد حميد دارس على خلفية إقامتهما احتفالات بالعيد الوطني اليمني.
في غضون ذلك، قتل القيادي الحوثي عبدالوهاب الشامي بظروف غامض في منطقة سمارة بمديرية يريم شمال محافظة إب، ووفقاً لمصادر قبلية فإن الشامي قتل بسلاحه الشخصي في منزله.
ولم تستبعد المصاد أن تكون عملية القتل في إطار صراع الأجنحة داخل المليشيا خصوصاً وأن عملية القتل تؤكد أنها تمت بفعل شخص يجيد التصفية.