أظهرت مقاطع مصورة اقتحام عناصر من حماس مواقع عسكرية إسرائيلية، اليوم (السبت)، بعد لحظات من شنّ كتائب عزالدين القسام عملية «طوفان الأقصى».
وقد عرضت كتائب القسام الذراع العسكري لحماس مشاهد استيلاء عناصرها على «كيبوتس» وموقع كرم أبوسالم شرق رفح. وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن احتجاز حماس عشرات الرهائن الإسرائيليين في غزة. وأظهرت صورة سحب جندي إسرائيلي من داخل دبابة على حدود القطاع.
ونقل موقع صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أن 3 عربات عسكرية على الأقل سحبها مسلحو حماس إلى داخل غزة. وتحدثت تقارير إسرائيلية عن استخدام عناصر الحركة دراجات نارية في عمليات الاقتحام التي شملت أكثر من موقع.
وشن مسلحون من حماس عملية «طوفان الأقصى»، حيث أطلقت آلاف الصواريخ تجاه الداخل الإسرائيلي، مما أدى لسقوط قتلى وجرحى. وشهدت العملية اشتباكات مباشرة بين عناصر حماس وجنود الاحتلال داخل البلدات الإسرائيلية المحيطة بغزة.
وفي مشاهد غير مألوفة، ظهرت عناصر عديدة من حماس يتجولون في شوارع إسرائيل، في وقت سمعت فيه أصوات أشخاص مذعورين يتحدثون العبرية. وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية مقتل رئيس المجلس الإقليمي في منطقة شاعر هنيغف برصاص مقاومين فلسطينيين.
وبعد لحظات من شن عملية طوفان الأقصى، هرب مئات المستوطنين من غلاف غزة، في حين احتفل شباب فلسطينيون بهذه العملية، وتدفقوا إلى المناطق المحاذية للبلدات الإسرائيلية، بحسب ما أظهرت الصور ولقطات فيديو.
وقد عرضت كتائب القسام الذراع العسكري لحماس مشاهد استيلاء عناصرها على «كيبوتس» وموقع كرم أبوسالم شرق رفح. وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن احتجاز حماس عشرات الرهائن الإسرائيليين في غزة. وأظهرت صورة سحب جندي إسرائيلي من داخل دبابة على حدود القطاع.
ونقل موقع صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أن 3 عربات عسكرية على الأقل سحبها مسلحو حماس إلى داخل غزة. وتحدثت تقارير إسرائيلية عن استخدام عناصر الحركة دراجات نارية في عمليات الاقتحام التي شملت أكثر من موقع.
وشن مسلحون من حماس عملية «طوفان الأقصى»، حيث أطلقت آلاف الصواريخ تجاه الداخل الإسرائيلي، مما أدى لسقوط قتلى وجرحى. وشهدت العملية اشتباكات مباشرة بين عناصر حماس وجنود الاحتلال داخل البلدات الإسرائيلية المحيطة بغزة.
وفي مشاهد غير مألوفة، ظهرت عناصر عديدة من حماس يتجولون في شوارع إسرائيل، في وقت سمعت فيه أصوات أشخاص مذعورين يتحدثون العبرية. وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية مقتل رئيس المجلس الإقليمي في منطقة شاعر هنيغف برصاص مقاومين فلسطينيين.
وبعد لحظات من شن عملية طوفان الأقصى، هرب مئات المستوطنين من غلاف غزة، في حين احتفل شباب فلسطينيون بهذه العملية، وتدفقوا إلى المناطق المحاذية للبلدات الإسرائيلية، بحسب ما أظهرت الصور ولقطات فيديو.