اعترف قائد الجبهة الداخلية في الجيش الإسرائيلي رافي ميلو اليوم (الخميس)، أن المجتمع الإسرائيلي يعاني من فقدان الشعور بالأمن، موضحاً أن ثقة الإسرائيليين بالجيش انكسرت.
وأوضح ميلو: «أدركنا منذ البداية أننا ندخل حرباً طويلة واستدعينا عشرات الوحدات، وأجلينا حتى الآن عشرات آلاف السكان من 24 بلدة في غلاف غزة إلى فنادق في أنحاء البلاد». جاء ذلك بعد ساعات من إعلان الجيش الإسرائيلي أنه لا قرار بشأن التوغل البري في غزة لكن قواته تستعد لذلك.
وأشار إلى أنه يركز على استئصال قيادة حماس، مبيناً أن مقاتلي الحركة الفلسطينيين ما زالوا يحاولون التسلل عبر البحر.
بدوره، زعم الرئيس الإسرائيلي إسحاق هيرتسوغ أن منازل المدنيين الذي قصفتها قواته منصات صواريخ، مطالباً المدنيين بالانقلاب على حركة حماس.
وقصفت زوارق حربية إسرائيلية ساحل غزة بقذائف صاروخية، كما قصف الجيش الإسرائيلي منزلا مأهولا في دير البلح وسط القطاع.
بالمقابل، أعلنت كتائب القسام أنها وجهت ضربة صاروخية لسديروت بـ50 صاروخا، مبينة أن القصف استهدف بيت شيمش غرب القدس المحتلة أيضا وذلك إثر تأكيدات شهود عيان أن صفارات الإنذار دوت في منطقة بيت شيمش.
وأوضح ميلو: «أدركنا منذ البداية أننا ندخل حرباً طويلة واستدعينا عشرات الوحدات، وأجلينا حتى الآن عشرات آلاف السكان من 24 بلدة في غلاف غزة إلى فنادق في أنحاء البلاد». جاء ذلك بعد ساعات من إعلان الجيش الإسرائيلي أنه لا قرار بشأن التوغل البري في غزة لكن قواته تستعد لذلك.
وأشار إلى أنه يركز على استئصال قيادة حماس، مبيناً أن مقاتلي الحركة الفلسطينيين ما زالوا يحاولون التسلل عبر البحر.
بدوره، زعم الرئيس الإسرائيلي إسحاق هيرتسوغ أن منازل المدنيين الذي قصفتها قواته منصات صواريخ، مطالباً المدنيين بالانقلاب على حركة حماس.
وقصفت زوارق حربية إسرائيلية ساحل غزة بقذائف صاروخية، كما قصف الجيش الإسرائيلي منزلا مأهولا في دير البلح وسط القطاع.
بالمقابل، أعلنت كتائب القسام أنها وجهت ضربة صاروخية لسديروت بـ50 صاروخا، مبينة أن القصف استهدف بيت شيمش غرب القدس المحتلة أيضا وذلك إثر تأكيدات شهود عيان أن صفارات الإنذار دوت في منطقة بيت شيمش.