خرجت مظاهرات ونظمت مسيرات ووقفات في مدن عربية وإسلامية وعالمية عدة، اليوم (الجمعة) تضامناً مع غزة التي تتعرض لقصف إسرائيلي متواصل منذ يوم (السبت) الماضي، ما أودى بحياة المئات من القتلى، والآلاف من الجرحى غالبيتهم من الأطفال والنساء، فضلاً عن دمار واسع في المباني السكنية والمرافق الحيوية في القطاع.
وتأتي هذه الوقفات التضامنية بعد أن دعت المقاومة الفلسطينية إلى «جمعة نفير» تأييداً لحق الفلسطينيين في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي بالتزامن مع استمرار عملية «طوفان الأقصى».
وفي اليوم السابع، وبعيد دعوة من الفصائل ليوم تضامن شامل مع القطاع، استنفرت المناطق في الضفة الغربية، وسط توتر كبير مع القوات الإسرائيلية، وأكد شهود عيان وقوع اشتباكات متفرقة في مدن الضفة، وسط استنفار أمني إسرائيلي.
وفي القدس المحتلة، ساد هدوء حذر، وخلت العديد من شوارع المدينة القديمة من المواطنين، بعد أن نشرت إسرائيل المئات من عناصر الشرطة في الشوارع، بعد اندلاع اشتباكات محدودة في محيط المسجد الأقصى، ما أدى إلى إصابة 6 فلسطينيين.
وعمدت السلطات الإسرائيلية إلى تفتيش المواطنين، ومنعت عدداً منهم من الوصول إلى المسجد الأقصى، تزامناً مع إقامة صلاة الجمعة، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية.
من جهتها، أكدت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن البلدة القديمة محاصرة تماماً، وأن إسرائيل تسمح لمن هم فوق سن السبعين فقط بالوصول إلى المسجد الأقصى.
و خرج آلاف المواطنين في الأردن من مدن عدة، وتوافدوا إلى العاصمة عمان للمشاركة في مسيرة مليونية دعماً لفلسطين. وأظهرت مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي مسيرات في شوارع العاصمة.
واحتشد المتظاهرون عند منطقة نزول العدسية، تاركين مركباتهم خلفهم واتجهوا سيراً على الأقدام باتجاه الأغوار، فيما حشد مواطنون لمسيرة عقب صلاة الجمعة عند المسجد الحسيني في عمان.
ومنع الأمن الأردني متظاهرين من الوصول إلى الشريط الحدودي مع الضفة، داعين المتظاهرين إلى الالتزام بالمناطق المسموح بالمظاهرة فيها.
وكانت حماس دعت الفلسطينيين إلى النفير العام، اليوم احتجاجاً على القصف الإسرائيلي للقطاع، وحثتهم على التوجه إلى المسجد الأقصى، ومواجهة القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة. ودعت الفلسطينيين في الضفة الغربية إلى المظاهرة والاحتشاد والاشتباك مع القوات والمستوطنين الإسرائيليين.
وشهدت العديد من المناطق في الضفة والقدس توترات متصاعدة منذ أواخر الأسبوع الماضي، بعدما أطلقت حماس هجومها المباغت على غلاف غزة. وسجلت العديد من الاعتداءات التي نفذها مستوطنون إسرائيليون على فلسطينيين. فقد أذكى العنف في غزة التوترات في القدس الشرقية والضفة الغربية.
وتأتي هذه الوقفات التضامنية بعد أن دعت المقاومة الفلسطينية إلى «جمعة نفير» تأييداً لحق الفلسطينيين في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي بالتزامن مع استمرار عملية «طوفان الأقصى».
وفي اليوم السابع، وبعيد دعوة من الفصائل ليوم تضامن شامل مع القطاع، استنفرت المناطق في الضفة الغربية، وسط توتر كبير مع القوات الإسرائيلية، وأكد شهود عيان وقوع اشتباكات متفرقة في مدن الضفة، وسط استنفار أمني إسرائيلي.
وفي القدس المحتلة، ساد هدوء حذر، وخلت العديد من شوارع المدينة القديمة من المواطنين، بعد أن نشرت إسرائيل المئات من عناصر الشرطة في الشوارع، بعد اندلاع اشتباكات محدودة في محيط المسجد الأقصى، ما أدى إلى إصابة 6 فلسطينيين.
وعمدت السلطات الإسرائيلية إلى تفتيش المواطنين، ومنعت عدداً منهم من الوصول إلى المسجد الأقصى، تزامناً مع إقامة صلاة الجمعة، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية.
من جهتها، أكدت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن البلدة القديمة محاصرة تماماً، وأن إسرائيل تسمح لمن هم فوق سن السبعين فقط بالوصول إلى المسجد الأقصى.
و خرج آلاف المواطنين في الأردن من مدن عدة، وتوافدوا إلى العاصمة عمان للمشاركة في مسيرة مليونية دعماً لفلسطين. وأظهرت مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي مسيرات في شوارع العاصمة.
واحتشد المتظاهرون عند منطقة نزول العدسية، تاركين مركباتهم خلفهم واتجهوا سيراً على الأقدام باتجاه الأغوار، فيما حشد مواطنون لمسيرة عقب صلاة الجمعة عند المسجد الحسيني في عمان.
ومنع الأمن الأردني متظاهرين من الوصول إلى الشريط الحدودي مع الضفة، داعين المتظاهرين إلى الالتزام بالمناطق المسموح بالمظاهرة فيها.
وكانت حماس دعت الفلسطينيين إلى النفير العام، اليوم احتجاجاً على القصف الإسرائيلي للقطاع، وحثتهم على التوجه إلى المسجد الأقصى، ومواجهة القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة. ودعت الفلسطينيين في الضفة الغربية إلى المظاهرة والاحتشاد والاشتباك مع القوات والمستوطنين الإسرائيليين.
وشهدت العديد من المناطق في الضفة والقدس توترات متصاعدة منذ أواخر الأسبوع الماضي، بعدما أطلقت حماس هجومها المباغت على غلاف غزة. وسجلت العديد من الاعتداءات التي نفذها مستوطنون إسرائيليون على فلسطينيين. فقد أذكى العنف في غزة التوترات في القدس الشرقية والضفة الغربية.