كشف السفير الفلسطيني في مصر دياب اللوح أن العدوان الإسرائيلي على غزة تسبب في هدم أكثر من 30 ألف وحدة سكنية، وتشريد أكثر من 1.2 مليون مواطن، وتدمير أكثر من 14 مستشفى.
ووصف خلال مؤتمر صحفي في القاهرة، اليوم (الأحد)، الوضع في غزة بأنه صعب للغاية، كاشفا أنه لا يوجد مكان لدفن جثث القتلى، محذرا إسرائيل من مغبة التوغل البري في القطاع أو ارتكاب المزيد من المجازر. وطالب اللوح بفتح ممرات إنسانية بشكل سريع وعاجل إلى غزة لتزويد القطاع بالإمدادات الغذائية والطبية وضمان دخول المساعدات.
وفي سياق متصل، أعلنت مصادر فلسطينية أن عدد القتلى جراء الاعتداءات الإسرائيلية بلغ 2384 قتيلا، ونحو 10 آلاف و150 جريحا.
وذكرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، أن أكثر من مليوني مواطن في قطاع غزة يواجهون خطر نفاد المياه، بشكل أصبح يهدد حياتهم.
وقال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني إن المياه أصبحت مسألة حياة أو موت، وبات من الضروري أن يتم توصيل الوقود إلى غزة لتوفير المياه لمليوني شخص، لافتا إلى أن المياه النظيفة تنفد من القطاع بعد توقف عمل محطة المياه وشبكات الماء العام.
ووصف خلال مؤتمر صحفي في القاهرة، اليوم (الأحد)، الوضع في غزة بأنه صعب للغاية، كاشفا أنه لا يوجد مكان لدفن جثث القتلى، محذرا إسرائيل من مغبة التوغل البري في القطاع أو ارتكاب المزيد من المجازر. وطالب اللوح بفتح ممرات إنسانية بشكل سريع وعاجل إلى غزة لتزويد القطاع بالإمدادات الغذائية والطبية وضمان دخول المساعدات.
وفي سياق متصل، أعلنت مصادر فلسطينية أن عدد القتلى جراء الاعتداءات الإسرائيلية بلغ 2384 قتيلا، ونحو 10 آلاف و150 جريحا.
وذكرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا»، أن أكثر من مليوني مواطن في قطاع غزة يواجهون خطر نفاد المياه، بشكل أصبح يهدد حياتهم.
وقال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني إن المياه أصبحت مسألة حياة أو موت، وبات من الضروري أن يتم توصيل الوقود إلى غزة لتوفير المياه لمليوني شخص، لافتا إلى أن المياه النظيفة تنفد من القطاع بعد توقف عمل محطة المياه وشبكات الماء العام.