يعتزم مسؤولو البيت الأبيض مطالبة الكونغرس بحزمة مساعدات جديدة لدعم إسرائيل وأوكرانيا بنحو 100 مليار دولار على الرغم من أن التقدير الأولي قد يتغير، وفقاً لأربعة أشخاص مطلعين على الأمر.
وأفصحت وكالة «بلومبرغ» لأول مرة أن مسؤولي البيت الأبيض يدرسون طلباً بقيمة 100 مليار دولار ضمن حزمة المساعدات، فيما لم يكن من الواضح حجم الأموال التي سيتم تضمينها لكل دولة.
وفي محادثات مع موظفي الكونغرس، بحث مساعدو الرئيس جو بايدن اقتراح حزمة رئيسية للسياسة الخارجية هذا الأسبوع، وسط العديد من الأزمات الدولية، بما في ذلك الحرب بين حماس وإسرائيل.
وأفاد الأشخاص الذين تحدثوا -شرط عدم الكشف عن هويتهم- أن مساعدي بايدن شددوا على أن الخطط غير مؤكدة إلى حد كبير وقابلة للتغيير.
وقال أحد الأشخاص، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن الطلب سيغطي سنة مالية كاملة للأزمات التي يهدف إلى معالجتها، بحسب ما أفادت صحيفة «واشنطن بوست».
من جهته، قال زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشارلز إي شومر: نعتزم الحصول على الحزمة في نهاية هذا الأسبوع، وستشمل المساعدة العسكرية التي تحتاجها إسرائيل، المساعدة الدبلوماسية والاستخباراتية أيضاً، بالإضافة إلى المساعدات الإنسانية لتقليل الخسائر في الأرواح البشرية البريئة، للفلسطينيين والإسرائيليين.
وأضاف السيناتور ليندسي غراهام أن حزمة المساعدات المقترحة ستوجه بياناً قوياً لأعدائنا ولأصدقائنا، وقال الزعماء الديمقراطيون إنهم يتوقعون تلقي الاقتراح في نهاية هذا الأسبوع.
وتأتي هذه الجهود في وقت يكافح فيه الجمهوريون في مجلس النواب لانتخاب رئيس جديد، الأمر الذي قد يعقد الجهود المبذولة لتمرير أي مشروع قانون بسرعة.
ويتزايد قلق الجمهوريين في مجلس النواب بشأن توفير أموال دافعي الضرائب لكييف، لكن من المرجح أن يفعلوا ذلك إذا تضمن الطلب أيضاً أموالاً للحدود وإسرائيل.
وسارعت الولايات المتحدة بإرسال دفاعات جوية وذخيرة إلى إسرائيل لمساعدتها في قتالها ضد حماس في أعقاب هجومها على إسرائيل في مطلع الأسبوع.
وأفصحت وكالة «بلومبرغ» لأول مرة أن مسؤولي البيت الأبيض يدرسون طلباً بقيمة 100 مليار دولار ضمن حزمة المساعدات، فيما لم يكن من الواضح حجم الأموال التي سيتم تضمينها لكل دولة.
وفي محادثات مع موظفي الكونغرس، بحث مساعدو الرئيس جو بايدن اقتراح حزمة رئيسية للسياسة الخارجية هذا الأسبوع، وسط العديد من الأزمات الدولية، بما في ذلك الحرب بين حماس وإسرائيل.
وأفاد الأشخاص الذين تحدثوا -شرط عدم الكشف عن هويتهم- أن مساعدي بايدن شددوا على أن الخطط غير مؤكدة إلى حد كبير وقابلة للتغيير.
وقال أحد الأشخاص، تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن الطلب سيغطي سنة مالية كاملة للأزمات التي يهدف إلى معالجتها، بحسب ما أفادت صحيفة «واشنطن بوست».
من جهته، قال زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ تشارلز إي شومر: نعتزم الحصول على الحزمة في نهاية هذا الأسبوع، وستشمل المساعدة العسكرية التي تحتاجها إسرائيل، المساعدة الدبلوماسية والاستخباراتية أيضاً، بالإضافة إلى المساعدات الإنسانية لتقليل الخسائر في الأرواح البشرية البريئة، للفلسطينيين والإسرائيليين.
وأضاف السيناتور ليندسي غراهام أن حزمة المساعدات المقترحة ستوجه بياناً قوياً لأعدائنا ولأصدقائنا، وقال الزعماء الديمقراطيون إنهم يتوقعون تلقي الاقتراح في نهاية هذا الأسبوع.
وتأتي هذه الجهود في وقت يكافح فيه الجمهوريون في مجلس النواب لانتخاب رئيس جديد، الأمر الذي قد يعقد الجهود المبذولة لتمرير أي مشروع قانون بسرعة.
ويتزايد قلق الجمهوريين في مجلس النواب بشأن توفير أموال دافعي الضرائب لكييف، لكن من المرجح أن يفعلوا ذلك إذا تضمن الطلب أيضاً أموالاً للحدود وإسرائيل.
وسارعت الولايات المتحدة بإرسال دفاعات جوية وذخيرة إلى إسرائيل لمساعدتها في قتالها ضد حماس في أعقاب هجومها على إسرائيل في مطلع الأسبوع.