أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم (الجمعة)، أن حصيلة الحرب الإسرائيلية على غزة ارتفعت إلى نحو 4137 قتيلاً و13300 مصاب، مؤكدة أنها تلقت بلاغاً عن ارتفاع عدد المفقودين تحت أنقاض الدمار إلى 1400منهم 720 طفلاً.
من جهته، كشف الجيش الإسرائيلي أن غالبية الأسرى الذين احتجزتهم حركة حماس خلال الهجوم في 7 أكتوبر، لا يزالون على قيد الحياة. وقال متحدث عسكري، اليوم: إن غالبية الأسرى على قيد الحياة. هناك أيضاً جثث تم أخذها.. إلى قطاع غزة.
وأضاف أن من بين نحو 200 أسير موجودين حالياً في غزة، أكثر من 20 قاصراً (تقل أعمارهم عن 18 عاماً) وبين 10 إلى 20 تزيد أعمارهم عن 60 عاما.
وبحسب جيش الاحتلال فإن ما بين 100 إلى 200 شخص يعتبرون في عداد المفقودين منذ السابع من أكتوبر الجاري عندما شنت حماس هجوماً مباغتاً على البلدات الحدودية مع إسرائيل.
وقُتل أكثر من 1400 شخص في الجانب الإسرائيلي معظمهم يوم هجوم حماس بحسب السلطات الإسرائيلية. وقال الجيش الإسرائيلي إن نحو 1500 من مقاتلي حماس قتلوا في الهجوم المضاد الذي سمح لإسرائيل باستعادة السيطرة على المناطق التي هوجمت.
ونقلت وصحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، اليوم، عن وزير الدفاع يوآف غالانت قوله: إن الحرب في غزة تتكون من 3 مراحل تبدأ بتدمير حماس وتنتهي بإقامة نظام أمني جديد وتخلص إسرائيل من مسؤوليتها عن الحياة اليومية في القطاع.
وقال إن إسرائيل تسعى للقضاء تماماً على حماس من خلال الحملة العسكرية التي تهدف لتدمير الحركة وبنيتها التحتية. وأضاف أن المرحلة الثانية ستكون الاستمرار في القتال لكن بكثافة أقل للقضاء على أي جيوب للمقاومة.
وكشف الوزير الإسرائيلي أن الخطوة الثالثة ستكون إنشاء نظام أمني جديد في غزة وتخلص إسرائيل من مسؤوليتها عن الحياة اليومية في القطاع، وخلق واقع أمني جديد لمواطني إسرائيل وقاطني المناطق المجاورة لغزة.
وفي تسجيل فيديو نشرته إذاعة الجيش الإسرائيلي على موقع «إكس»، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، أمس (الخميس)، خلال تفقده قوات متمركزة بالقرب من غزة: «أنتم الآن ترون غزة من بعيد، وقريباً سترون غزة من الداخل».
من جهته، كشف الجيش الإسرائيلي أن غالبية الأسرى الذين احتجزتهم حركة حماس خلال الهجوم في 7 أكتوبر، لا يزالون على قيد الحياة. وقال متحدث عسكري، اليوم: إن غالبية الأسرى على قيد الحياة. هناك أيضاً جثث تم أخذها.. إلى قطاع غزة.
وأضاف أن من بين نحو 200 أسير موجودين حالياً في غزة، أكثر من 20 قاصراً (تقل أعمارهم عن 18 عاماً) وبين 10 إلى 20 تزيد أعمارهم عن 60 عاما.
وبحسب جيش الاحتلال فإن ما بين 100 إلى 200 شخص يعتبرون في عداد المفقودين منذ السابع من أكتوبر الجاري عندما شنت حماس هجوماً مباغتاً على البلدات الحدودية مع إسرائيل.
وقُتل أكثر من 1400 شخص في الجانب الإسرائيلي معظمهم يوم هجوم حماس بحسب السلطات الإسرائيلية. وقال الجيش الإسرائيلي إن نحو 1500 من مقاتلي حماس قتلوا في الهجوم المضاد الذي سمح لإسرائيل باستعادة السيطرة على المناطق التي هوجمت.
ونقلت وصحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، اليوم، عن وزير الدفاع يوآف غالانت قوله: إن الحرب في غزة تتكون من 3 مراحل تبدأ بتدمير حماس وتنتهي بإقامة نظام أمني جديد وتخلص إسرائيل من مسؤوليتها عن الحياة اليومية في القطاع.
وقال إن إسرائيل تسعى للقضاء تماماً على حماس من خلال الحملة العسكرية التي تهدف لتدمير الحركة وبنيتها التحتية. وأضاف أن المرحلة الثانية ستكون الاستمرار في القتال لكن بكثافة أقل للقضاء على أي جيوب للمقاومة.
وكشف الوزير الإسرائيلي أن الخطوة الثالثة ستكون إنشاء نظام أمني جديد في غزة وتخلص إسرائيل من مسؤوليتها عن الحياة اليومية في القطاع، وخلق واقع أمني جديد لمواطني إسرائيل وقاطني المناطق المجاورة لغزة.
وفي تسجيل فيديو نشرته إذاعة الجيش الإسرائيلي على موقع «إكس»، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، أمس (الخميس)، خلال تفقده قوات متمركزة بالقرب من غزة: «أنتم الآن ترون غزة من بعيد، وقريباً سترون غزة من الداخل».