دعت فرنسا اليوم (الإثنين)، إلى هدنة إنسانية للسماح بتوزيع المساعدات في قطاع غزة، والتي قد تؤدي إلى وقف لإطلاق النار، مؤكدة على لسان رئيسة الوزراء إليزابيت بورن، أن فتح معبر رفح لا يزال محدوداً جداً.
وقالت بورن: ندعو لفتح باب رفح للسماح بعبور مساعدات جديدة، مضيفة: إن توزيع المساعدة يتطلب هدنة إنسانية قد تؤدي إلى وقف لإطلاق النار.
وطالبت رئيس الوزراء الفرنسية خلال نقاش في الجمعية الوطنية، إسرائيل بعدم السقوط في فخ حماس والقيام بـ«رد ملائم»، قائلة: «حماس لا تمثل الشعب الفلسطيني وباريس صديقة إسرائيل والفلسطينيين».
وأوضحت أن وزيرة الخارجية كاثرين كولونا ستغادر إلى نيويورك لتسهيل المحادثات في مجلس الأمن حول غزة.
وقالت بورن: ندعو لفتح باب رفح للسماح بعبور مساعدات جديدة، مضيفة: إن توزيع المساعدة يتطلب هدنة إنسانية قد تؤدي إلى وقف لإطلاق النار.
وطالبت رئيس الوزراء الفرنسية خلال نقاش في الجمعية الوطنية، إسرائيل بعدم السقوط في فخ حماس والقيام بـ«رد ملائم»، قائلة: «حماس لا تمثل الشعب الفلسطيني وباريس صديقة إسرائيل والفلسطينيين».
وأوضحت أن وزيرة الخارجية كاثرين كولونا ستغادر إلى نيويورك لتسهيل المحادثات في مجلس الأمن حول غزة.