بلغت ثقة الإسرائيليين في الحكومة أدنى مستوى لها منذ 20 عاماً حسبما ذكرت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، بحسب استطلاع أجراه المعهد الإسرائيلي للديمقراطية.
وكتبت الصحيفة «فقط 20.5% من اليهود الإسرائيليين و7.5% من العرب الإسرائيليين قالوا إنهم يثقون في حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في استطلاع أُجري بعد هجوم حماس»، مؤكدة أن ثقة السكان في الحكومة تراجعت إلى أدنى مستوى لها في السنوات الـ20 الأخيرة.
وأفادت الصحيفة أن المعهد ذاته أجرى استطلاعاً قبل هجوم «حماس»، وتحديداً في يونيو 2023، بيّن أن نسبة المواطنين الواثقين بعمل الحكومة كانت 28% من اليهود و18% من العرب الإسرائيليين.
وتشير التقارير إلى تصاعد كبير في الهجرة من إسرائيل إلى دول أخرى خصوصاً حاملي الجنسيات المزدوجة، مؤكدة أن ظاهرة الهجرة العكسية المتزايدة تعود إلى انكسار أسباب الاستقرار المبنية على الأمن، والأغلبية يرون أن إسرائيل لم تعد دولة آمنة ولا يتوفر فيها عنصر الاستقرار الآمن ومبررات البقاء والمستقبل الذي ينشدونه، مع التآكل المتسارع لنظريتها الأمنية.
وشهدت المطارات الإسرائيلية ازدحاماً كبيراً عقب انطلاق «طوفان الأقصى». وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية فإن 140 ألف إسرائيلي فروا في الساعات الأولى من انطلاق «الطوفان» وإن 90% يفضلون الهجرة.
تزامن ذلك مع توقع بنك إسرائيل المركزي بانخفاض النمو الاقتصادي على خلفية الحرب الدائرة بين الجيش الإسرائيلي والفلسطينيين في قطاع غزة، معترفاً بتراجع قيمة الشيكل أمام الدولار إلى أقل مستوياتها منذ 11 عاماً.
وكتبت الصحيفة «فقط 20.5% من اليهود الإسرائيليين و7.5% من العرب الإسرائيليين قالوا إنهم يثقون في حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، في استطلاع أُجري بعد هجوم حماس»، مؤكدة أن ثقة السكان في الحكومة تراجعت إلى أدنى مستوى لها في السنوات الـ20 الأخيرة.
وأفادت الصحيفة أن المعهد ذاته أجرى استطلاعاً قبل هجوم «حماس»، وتحديداً في يونيو 2023، بيّن أن نسبة المواطنين الواثقين بعمل الحكومة كانت 28% من اليهود و18% من العرب الإسرائيليين.
وتشير التقارير إلى تصاعد كبير في الهجرة من إسرائيل إلى دول أخرى خصوصاً حاملي الجنسيات المزدوجة، مؤكدة أن ظاهرة الهجرة العكسية المتزايدة تعود إلى انكسار أسباب الاستقرار المبنية على الأمن، والأغلبية يرون أن إسرائيل لم تعد دولة آمنة ولا يتوفر فيها عنصر الاستقرار الآمن ومبررات البقاء والمستقبل الذي ينشدونه، مع التآكل المتسارع لنظريتها الأمنية.
وشهدت المطارات الإسرائيلية ازدحاماً كبيراً عقب انطلاق «طوفان الأقصى». وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية فإن 140 ألف إسرائيلي فروا في الساعات الأولى من انطلاق «الطوفان» وإن 90% يفضلون الهجرة.
تزامن ذلك مع توقع بنك إسرائيل المركزي بانخفاض النمو الاقتصادي على خلفية الحرب الدائرة بين الجيش الإسرائيلي والفلسطينيين في قطاع غزة، معترفاً بتراجع قيمة الشيكل أمام الدولار إلى أقل مستوياتها منذ 11 عاماً.