أطفال ضحايا القصف الإسرائيلي.
مبنى من 7 طوابق دمره الاحتلال فوق رؤوس ساكنيه.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة اليوم (الأربعاء)، ارتفاع عدد القتلى منذ بداية الحرب في غزة في 7 أكتوبر إلى 6600، منهم 2704 أطفال، و1584 سيدة و364 مسنا.
وقالت الوزارة في بيان إن 17439 أصيبوا بجراح، مؤكدة أن طيران الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 44 مجزرة في الساعات الماضية راح ضحيتها 756 فلسطينيا، منهم 344 طفلا، إضافة إلى إصابة 1142 آخرين.
في غضون ذلك، قال المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة الدكتور أشرف القدرة إن أكثر من 7 آلاف مريض وجريح يحتاجون إلى تدخل جراحي عاجل بعد أن خرجت المنظومة الصحية في غزة عن الخدمة تماما، مبيناً أن المستشفيات في غزة باتت عاجزة عن تقديم الخدمات الصحية للمرضى والجرحى الذين يسقطون جراء القصف الإسرائيلي المستمر.
وقال القدرة: المجتمع الدولي لم يتعامل بجدية مع نداءات الاستغاثة التي أطلقتها وزارة الصحة في غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي، مما سرّع من انهيار المنظومة الصحية في القطاع، لافتاً إلى أن المستشفيات في غزة تحولت إلى ممرات إيواء تعج بالنازحين، مما يعيق تقديم خدمات طبية آمنة ويعرض حياة الجرحى لمضاعفات أكثر.
ولفت إلى أن النازحين للمستشفيات طلبا للحماية والأمان يعانون من بيئة غير آمنة لا تتوفر فيها لا المياه الكافية ولا النظافة الشخصية، مما يجعل الأمراض والأوبئة تنتشر بينهم بشكل سريع، داعياً لتدخل عاجل لإنقاذ المنظومة الصحية المنهارة وفتح معبر رفح البري وضمان تدفق المساعدات الطبية والوقود، إضافة إلى إدخال الوفود الطبية بشكل فوري.
وقالت الوزارة في بيان إن 17439 أصيبوا بجراح، مؤكدة أن طيران الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 44 مجزرة في الساعات الماضية راح ضحيتها 756 فلسطينيا، منهم 344 طفلا، إضافة إلى إصابة 1142 آخرين.
في غضون ذلك، قال المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة الدكتور أشرف القدرة إن أكثر من 7 آلاف مريض وجريح يحتاجون إلى تدخل جراحي عاجل بعد أن خرجت المنظومة الصحية في غزة عن الخدمة تماما، مبيناً أن المستشفيات في غزة باتت عاجزة عن تقديم الخدمات الصحية للمرضى والجرحى الذين يسقطون جراء القصف الإسرائيلي المستمر.
وقال القدرة: المجتمع الدولي لم يتعامل بجدية مع نداءات الاستغاثة التي أطلقتها وزارة الصحة في غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي، مما سرّع من انهيار المنظومة الصحية في القطاع، لافتاً إلى أن المستشفيات في غزة تحولت إلى ممرات إيواء تعج بالنازحين، مما يعيق تقديم خدمات طبية آمنة ويعرض حياة الجرحى لمضاعفات أكثر.
ولفت إلى أن النازحين للمستشفيات طلبا للحماية والأمان يعانون من بيئة غير آمنة لا تتوفر فيها لا المياه الكافية ولا النظافة الشخصية، مما يجعل الأمراض والأوبئة تنتشر بينهم بشكل سريع، داعياً لتدخل عاجل لإنقاذ المنظومة الصحية المنهارة وفتح معبر رفح البري وضمان تدفق المساعدات الطبية والوقود، إضافة إلى إدخال الوفود الطبية بشكل فوري.