أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم (الأربعاء) عن استعدادات لشن هجوم بري على قطاع غزة، رافضاً الإفصاح عن مزيد من التفاصيل حول توقيت العملية وأي معلومات أخرى.
وقال نتنياهو: القرار بشأن موعد دخول القوات إلى القطاع الفلسطيني المحاصر سيتخذه مجلس وزراء الحرب، معترفاً بأنه عليه تقديم أجوبة عن الثغرات المتعلقة بهجوم «حماس».
وأضاف «نبذل كل ما بوسعنا لإعادة الرهائن لديارهم»، مطالباً المدنيين في غزة بالتحرك إلى جنوب القطاع.
وكانت صحيفة «وول ستريت جورنال» قد نقلت عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، أن إسرائيل وافقت على إرجاء الهجوم البري المتوقع على غزة حتى يتسنى لواشنطن إرسال دفاعات صاروخية للمنطقة سريعاً لحماية قواتها هناك.
وأفادت الصحيفة أن إسرائيل تأخذ في الاعتبار أيضاً الجهود التي تُبذل لتقديم المساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة، إضافة إلى الجهود الدبلوماسية الرامية لتحرير الرهائن المحتجزين لدى «حماس». وأضاف أن التهديدات التي تتعرض لها القوات الأمريكية مصدر قلق بالغ.
في غضون ذلك، قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية: سنختار اللحظة المناسبة عسكرياً للعملية البرية إذا كانت هناك حاجة لها، وهدفنا إعادة الأسرى.
وأضافت: نريد إزالة التهديد العسكري من غزة، ولا نريد أن نتعرض لهجوم ثانٍ، متوعدة بتسليح المستوطنين الإسرائيليين.
وكانت الحكومة الإسرائيلية قد قالت في وقت سابق اليوم إن أكثر من نصف الرهائن الذين يقدر عددهم بنحو 220 رهينة تحتجزهم «حماس» يحملون جوازات سفر أجنبية من 25 دولة مختلفة، وبينهم 54 مواطناً تايلاندياً.
وقال نتنياهو: القرار بشأن موعد دخول القوات إلى القطاع الفلسطيني المحاصر سيتخذه مجلس وزراء الحرب، معترفاً بأنه عليه تقديم أجوبة عن الثغرات المتعلقة بهجوم «حماس».
وأضاف «نبذل كل ما بوسعنا لإعادة الرهائن لديارهم»، مطالباً المدنيين في غزة بالتحرك إلى جنوب القطاع.
وكانت صحيفة «وول ستريت جورنال» قد نقلت عن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، أن إسرائيل وافقت على إرجاء الهجوم البري المتوقع على غزة حتى يتسنى لواشنطن إرسال دفاعات صاروخية للمنطقة سريعاً لحماية قواتها هناك.
وأفادت الصحيفة أن إسرائيل تأخذ في الاعتبار أيضاً الجهود التي تُبذل لتقديم المساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة، إضافة إلى الجهود الدبلوماسية الرامية لتحرير الرهائن المحتجزين لدى «حماس». وأضاف أن التهديدات التي تتعرض لها القوات الأمريكية مصدر قلق بالغ.
في غضون ذلك، قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية: سنختار اللحظة المناسبة عسكرياً للعملية البرية إذا كانت هناك حاجة لها، وهدفنا إعادة الأسرى.
وأضافت: نريد إزالة التهديد العسكري من غزة، ولا نريد أن نتعرض لهجوم ثانٍ، متوعدة بتسليح المستوطنين الإسرائيليين.
وكانت الحكومة الإسرائيلية قد قالت في وقت سابق اليوم إن أكثر من نصف الرهائن الذين يقدر عددهم بنحو 220 رهينة تحتجزهم «حماس» يحملون جوازات سفر أجنبية من 25 دولة مختلفة، وبينهم 54 مواطناً تايلاندياً.