منذ اندلاع الحرب في غزة، لا يزال التوتر يخيم على الوضع في جنوب لبنان بين الجيش الإسرائيلي و«حزب الله». واستهدفت قذائف فوسفورية إسرائيلية أطراف بلدتي راميا وعيتا الشعب الحدودية، اليوم (الثلاثاء).
وتمددت رقعة القصف الإسرائيلي ليلا، وشن الطيران الحربي والمروحي غارات عدة استهدفت محيط بلدات الناقورة وعلما الشعب ورميش والضهيرة وشيحين وياطر والأودية المجاورة لبلدتي زبقين وجبال البطم، وسقط عدد من الصواريخ الموجهة على محيط المنازل، وأصيب منزل في بلدة برعشيت.
وبحسب شهود عيان، فقد استهدف القصف القرى المتاخمة للخط الأزرق ومحيط مركز الجيش في رأس الناقورة، وأطلقت القنابل المضيئة في سماء القطاعين الغربي والأوسط، بالإضافة إلى القذائف الحارقة لإشعال النار بالأحراش المتاخمة للخط الأزرق.
وكان جيش الاحتلال أعلن استهداف مواقع وتمركزات لحزب الله في لبنان، مؤكدا أنه على أهبة الاستعداد على كل الجبهات شمالاً وجنوباً.
وتشهد الحدود اللبنانية الإسرائيلية مواجهات شبه يومية، منذ تفجر الحرب بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة، إثر هجوم حماس في السابع من أكتوبر على قواعد عسكرية ومستوطنات إسرائيلية في غلاف غزة.
وبحسب مراقبين، فإن هذه المواجهات لا تزال «محدودة» بالمفهوم العسكري، وتأتي ضمن قواعد الاشتباك المنضبط، إلا أنها تثير المخاوف من احتمالات اتساع رقعة الحرب، وتحولها إلى صراع إقليمي أوسع، يؤدي إلى تدخل «حزب الله»، وتحرك مجموعات مسلحة في أماكن أخرى بالمنطقة.
وتمددت رقعة القصف الإسرائيلي ليلا، وشن الطيران الحربي والمروحي غارات عدة استهدفت محيط بلدات الناقورة وعلما الشعب ورميش والضهيرة وشيحين وياطر والأودية المجاورة لبلدتي زبقين وجبال البطم، وسقط عدد من الصواريخ الموجهة على محيط المنازل، وأصيب منزل في بلدة برعشيت.
وبحسب شهود عيان، فقد استهدف القصف القرى المتاخمة للخط الأزرق ومحيط مركز الجيش في رأس الناقورة، وأطلقت القنابل المضيئة في سماء القطاعين الغربي والأوسط، بالإضافة إلى القذائف الحارقة لإشعال النار بالأحراش المتاخمة للخط الأزرق.
وكان جيش الاحتلال أعلن استهداف مواقع وتمركزات لحزب الله في لبنان، مؤكدا أنه على أهبة الاستعداد على كل الجبهات شمالاً وجنوباً.
وتشهد الحدود اللبنانية الإسرائيلية مواجهات شبه يومية، منذ تفجر الحرب بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة، إثر هجوم حماس في السابع من أكتوبر على قواعد عسكرية ومستوطنات إسرائيلية في غلاف غزة.
وبحسب مراقبين، فإن هذه المواجهات لا تزال «محدودة» بالمفهوم العسكري، وتأتي ضمن قواعد الاشتباك المنضبط، إلا أنها تثير المخاوف من احتمالات اتساع رقعة الحرب، وتحولها إلى صراع إقليمي أوسع، يؤدي إلى تدخل «حزب الله»، وتحرك مجموعات مسلحة في أماكن أخرى بالمنطقة.