تواصل إسرائيل قصف الأحياء المكتضة بالسكان في قطاع غزة بشكل عشوائي وإجرامي موقعة عشرات الآلاف من القتلى والجرحى وتشريد آلاف العائلات من منازلهم.
وتعرض اليوم (الخميس) مخيم جاليا في قطاع غزة لسلسلة من الغارات الإسرائيلية سقط على إثرها عشرات القتلى والجرحى، ووفقاً لوسائل إعلام فلسطينية فإن الاحتلال دمر منزلا لعائلة فوق رؤوس ساكنيها في مخيم المغازي ومدرسة للأنروا.
وقصف جيش الاحتلال الإسرائيلي ميناء الصيادين غرب خان يونس جنوبي القطاع بعدد من الصواريخ، كما استهدفت الزوارق الأحياء المتاخمة لساحل قطاع غزة.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أشرف القدوة إن الاحتلال ارتكب 965 مجزرة منها 15 مجزرة بحق العائلات خلال الـ24ساعة الماضية قتل فيها 265 مدنيا، مبيناً أن ضحايا القصف الإسرائيلي ارتفع إلى 9061 قتيلاً منهم 3760 طفلاً و32000 مصاب.
وناشد القدوة المجتمع الدولي بالتحرك لإنقاذ المدنيين وعدم التخاذل عن مسؤولياته في رفع العدوان عن المدنيين، مبيناً أن إسرائيل ترتكب تطهيرا عرقيا في غزة.
وأشار إلى أنهم في وزارة الصحة تلقوا 2060 بلاغا عن مفقودين تحت أنقاض الدمار بغزة منهم 1150 طفلا.
وشدد المتحدث باسم وزارة الصحة على ضرورة توفير ممر آمن لتدفق المساعدات الطبية إلى غزة بشكل عاجل، محذرا من كارثة صحية وشيكة نتيجة قرب توقف مولد مستشفى الشفاء عن العمل.
في غضون ذلك، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم ارتفاع عدد القتلى بنيران الاحتلال في الضفة الغربية المحتلة منذ بداية العام إلى 340، بينهم 132 قتيلاً منذ 7 أكتوبر الماضي.
بدوره، قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن الاحتلال يقر بإلقاء ١٠٠٠٠ قنبلة منذ بداية العدوان والتقديرات بأن كمية المتفجرات الملقاة على قطاع غزة تتجاوز ٢٥٠٠٠ طن، ما يعني نحو ٧٠ طنا لكل كيلومتر مربع.
بالمقابل، أكد المتحدث العسكري الإسرائيلي ارتفاع عدد الجنود والضباط الذين قتلوا منذ 7 أكتوبر الماضي إلى 332، مشيرا إلى أن عدد الأسرى في غزة ارتفع إلى 242، مما يشير إلى وقوع جنود إسرائيليين أسرى جدد في أيدي الفصائل الفلسطينية خلال اليومين الماضيين.
وقال المتحدث العسكري إنهم يخوضون قتالا وجها لوجه هناك، معترفاً بقصف 12 ألف هدف في قطاع غزة منذ بداية الحرب.
فيما قالت هيئة البث الإسرائيلية إن ضابطا برتبة مقدم يشغل منصب قائد الكتيبة 53 في اللواء 188، قتل خلال معارك غزة مع المقاومة الفلسطينية، إضافة إلى جندي من الكتيبة 7007 أعلن عنه جيش الاحتلال اليوم.
واعترف الجيش الإسرائيلي بسقوط عدد من الجرحى في صفوف قواته.
وتعرض اليوم (الخميس) مخيم جاليا في قطاع غزة لسلسلة من الغارات الإسرائيلية سقط على إثرها عشرات القتلى والجرحى، ووفقاً لوسائل إعلام فلسطينية فإن الاحتلال دمر منزلا لعائلة فوق رؤوس ساكنيها في مخيم المغازي ومدرسة للأنروا.
وقصف جيش الاحتلال الإسرائيلي ميناء الصيادين غرب خان يونس جنوبي القطاع بعدد من الصواريخ، كما استهدفت الزوارق الأحياء المتاخمة لساحل قطاع غزة.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة أشرف القدوة إن الاحتلال ارتكب 965 مجزرة منها 15 مجزرة بحق العائلات خلال الـ24ساعة الماضية قتل فيها 265 مدنيا، مبيناً أن ضحايا القصف الإسرائيلي ارتفع إلى 9061 قتيلاً منهم 3760 طفلاً و32000 مصاب.
وناشد القدوة المجتمع الدولي بالتحرك لإنقاذ المدنيين وعدم التخاذل عن مسؤولياته في رفع العدوان عن المدنيين، مبيناً أن إسرائيل ترتكب تطهيرا عرقيا في غزة.
وأشار إلى أنهم في وزارة الصحة تلقوا 2060 بلاغا عن مفقودين تحت أنقاض الدمار بغزة منهم 1150 طفلا.
وشدد المتحدث باسم وزارة الصحة على ضرورة توفير ممر آمن لتدفق المساعدات الطبية إلى غزة بشكل عاجل، محذرا من كارثة صحية وشيكة نتيجة قرب توقف مولد مستشفى الشفاء عن العمل.
في غضون ذلك، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية اليوم ارتفاع عدد القتلى بنيران الاحتلال في الضفة الغربية المحتلة منذ بداية العام إلى 340، بينهم 132 قتيلاً منذ 7 أكتوبر الماضي.
بدوره، قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن الاحتلال يقر بإلقاء ١٠٠٠٠ قنبلة منذ بداية العدوان والتقديرات بأن كمية المتفجرات الملقاة على قطاع غزة تتجاوز ٢٥٠٠٠ طن، ما يعني نحو ٧٠ طنا لكل كيلومتر مربع.
بالمقابل، أكد المتحدث العسكري الإسرائيلي ارتفاع عدد الجنود والضباط الذين قتلوا منذ 7 أكتوبر الماضي إلى 332، مشيرا إلى أن عدد الأسرى في غزة ارتفع إلى 242، مما يشير إلى وقوع جنود إسرائيليين أسرى جدد في أيدي الفصائل الفلسطينية خلال اليومين الماضيين.
وقال المتحدث العسكري إنهم يخوضون قتالا وجها لوجه هناك، معترفاً بقصف 12 ألف هدف في قطاع غزة منذ بداية الحرب.
فيما قالت هيئة البث الإسرائيلية إن ضابطا برتبة مقدم يشغل منصب قائد الكتيبة 53 في اللواء 188، قتل خلال معارك غزة مع المقاومة الفلسطينية، إضافة إلى جندي من الكتيبة 7007 أعلن عنه جيش الاحتلال اليوم.
واعترف الجيش الإسرائيلي بسقوط عدد من الجرحى في صفوف قواته.