فرضت شرطة الاحتلال الإسرائيلي قيودا مشددة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى في مدينة القدس المحتلة لأداء صلاة (الجمعة)، للأسبوع الرابع على التوالي.
وأكد شهود عيان أن جنود الاحتلال أطلقوا قنابل الغاز على فلسطينيين في حي وادي الجوز بعد منعهم من تأدية صلاة الجمعة في المسجد الأقصى.
وشددت السلطات الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر إجراءاتها في مدن ومناطق الضفة الغربية المحتلة، خصوصا في القدس، وشنت اعتداءات أسفرت عن مقتل وجرح واعتقال العشرات.
من جهته، أوضح مسؤول في دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن الشرطة الإسرائيلية لا تسمح سوى لكبار السن بالدخول إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة.
وأضاف المسؤول أن باحات ومصليات المسجد شبه فارغة من المصلين بسبب القيود الإسرائيلية.
في غضون ذلك، نقلت وكالة الأناضول عن شهود عيان قولهم: إن عشرات المصلين أدوا صلاة فجر اليوم في الطرق المؤدية إلى المسجد الأقصى بعد منعهم من الدخول.
وأقامت شرطة الاحتلال الإسرائيلي حواجز على مداخل البلدة القديمة في القدس الشرقية، لمنع الفلسطينيين من المرور للوصول إلى المسجد الأقصى، ولم تسمح سوى لكبار السن بالمرور، فيما انتشرت بشكل ملحوظ في أزقة البلدة القديمة.
وأسفرت اعتداءات جنود الاحتلال في الضفة الغربية عن مقتل 143 فلسطينيا، واعتقال نحو 1900 آخرين، بحسب مصادر فلسطينية رسمية.
وأكد شهود عيان أن جنود الاحتلال أطلقوا قنابل الغاز على فلسطينيين في حي وادي الجوز بعد منعهم من تأدية صلاة الجمعة في المسجد الأقصى.
وشددت السلطات الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر إجراءاتها في مدن ومناطق الضفة الغربية المحتلة، خصوصا في القدس، وشنت اعتداءات أسفرت عن مقتل وجرح واعتقال العشرات.
من جهته، أوضح مسؤول في دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن الشرطة الإسرائيلية لا تسمح سوى لكبار السن بالدخول إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة.
وأضاف المسؤول أن باحات ومصليات المسجد شبه فارغة من المصلين بسبب القيود الإسرائيلية.
في غضون ذلك، نقلت وكالة الأناضول عن شهود عيان قولهم: إن عشرات المصلين أدوا صلاة فجر اليوم في الطرق المؤدية إلى المسجد الأقصى بعد منعهم من الدخول.
وأقامت شرطة الاحتلال الإسرائيلي حواجز على مداخل البلدة القديمة في القدس الشرقية، لمنع الفلسطينيين من المرور للوصول إلى المسجد الأقصى، ولم تسمح سوى لكبار السن بالمرور، فيما انتشرت بشكل ملحوظ في أزقة البلدة القديمة.
وأسفرت اعتداءات جنود الاحتلال في الضفة الغربية عن مقتل 143 فلسطينيا، واعتقال نحو 1900 آخرين، بحسب مصادر فلسطينية رسمية.