أكد الرئيس الباكستاني الدكتور عارف علوي أن ميثاق الأمم المتحدة تعهد بإنقاذ الأجيال القادمة من أتون الحرب، وقال: «للأسف نحن نشاهد هذا الانحدار المؤلم إلى حرب أخرى في غزة، والأمر المؤلم من هذه الحرب والأسوأ منها هو الإبادة الجماعية. تنزف قلوبنا لصور الأطفال والمقاطع الممزقة والمدارس والمساجد المدمرة ومخيمات اللاجئين المخربة وتفجير سيارات الإسعاف والمستشفيات».
وأشار إلى مواصلة إسرائيل انتهاكها المستمر للقانون الدولي بمناعة وتحصن ضده بشكل غير مسبوق في التاريخ، داعياً مجلس الأمن وأعضاءه للتسامح فوق الخلافات والقيام بتحمل مسؤولياتهم الموجودة للحفاظ على السلام والأمن، مقدراً جهود الأمين العام للأمم المتحدة ودعوته له لإجراءات إنسانية غير مقيدة وغير مشروطة وعاجلة.
وقال: «إن الحل الوحيد للموقف الحالي يكمن في إيجاد حل دولة مستقلة فلسطينية على حدود ما قبل يونيو 1967، والقدس الشريف الشرقية عاصمة لها، ويجب علينا جميعا أن نعمل باتجاه هذا الهدف وبشكل عاجل».
وأكد أن شعب غزة يحتاجون إلى الإغاثة، وإيقاف إطلاق النار الفوري، وإجبار إسرائيل على إيقاف غزوها البري وقصفها وانتهاكها لحقوق الإنسان وللقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي وإيقاف الحصار ورفعه فورا وإيجاد مسالك لدخول المساعدات الإنسانية دون شروط.
وأشار إلى مواصلة إسرائيل انتهاكها المستمر للقانون الدولي بمناعة وتحصن ضده بشكل غير مسبوق في التاريخ، داعياً مجلس الأمن وأعضاءه للتسامح فوق الخلافات والقيام بتحمل مسؤولياتهم الموجودة للحفاظ على السلام والأمن، مقدراً جهود الأمين العام للأمم المتحدة ودعوته له لإجراءات إنسانية غير مقيدة وغير مشروطة وعاجلة.
وقال: «إن الحل الوحيد للموقف الحالي يكمن في إيجاد حل دولة مستقلة فلسطينية على حدود ما قبل يونيو 1967، والقدس الشريف الشرقية عاصمة لها، ويجب علينا جميعا أن نعمل باتجاه هذا الهدف وبشكل عاجل».
وأكد أن شعب غزة يحتاجون إلى الإغاثة، وإيقاف إطلاق النار الفوري، وإجبار إسرائيل على إيقاف غزوها البري وقصفها وانتهاكها لحقوق الإنسان وللقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي وإيقاف الحصار ورفعه فورا وإيجاد مسالك لدخول المساعدات الإنسانية دون شروط.