توقف مستشفى الشفاء، شمال قطاع غزة، عن تقديم أي خدمة طبية، بعد نفاد كل الإمكانات وانقطاع الكهرباء بشكل كامل ومحاصرة المجمع بالدبابات الإسرائيلية.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة أشرف القدرة، اليوم (الأحد)، لوكالة أنباء العالم العربي: إن الوضع في محيط المستشفى تحول إلى «ساحة حرب»، لافتا إلى أن الظروف التي يعيشها المرضى في المجمع «لا يمكن وصفها». وأكد أن «الجثث مكدسة في مستشفى الشفاء وأمامه ولا تجد من يدفنها».
وأضاف المتحدث باسم الصحة أن المستشفى يشهد الإعلان بشكل متتابع عن حالات وفاة جديدة نتيجة عدم القدرة على إجراء العمليات الجراحية أو حتى توفير الأكسجين لمن يحتاجونه، أو توفير التدفئة في حاضنات الأطفال.
وأكد أن الجيش الإسرائيلي يُطلق النار باتجاه أي جسم يمكن أن يتحرك في محيط المستشفى. وأوضح أن المؤسسات الدولية العاملة في المجال الصحي، مثل منظمة الصحة العالمية والصليب الأحمر، ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا)، غير قادرة على فعل شيء وفقدت قدرتها على العمل.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة في غزة أشرف القدرة، اليوم (الأحد)، لوكالة أنباء العالم العربي: إن الوضع في محيط المستشفى تحول إلى «ساحة حرب»، لافتا إلى أن الظروف التي يعيشها المرضى في المجمع «لا يمكن وصفها». وأكد أن «الجثث مكدسة في مستشفى الشفاء وأمامه ولا تجد من يدفنها».
وأضاف المتحدث باسم الصحة أن المستشفى يشهد الإعلان بشكل متتابع عن حالات وفاة جديدة نتيجة عدم القدرة على إجراء العمليات الجراحية أو حتى توفير الأكسجين لمن يحتاجونه، أو توفير التدفئة في حاضنات الأطفال.
وأكد أن الجيش الإسرائيلي يُطلق النار باتجاه أي جسم يمكن أن يتحرك في محيط المستشفى. وأوضح أن المؤسسات الدولية العاملة في المجال الصحي، مثل منظمة الصحة العالمية والصليب الأحمر، ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا)، غير قادرة على فعل شيء وفقدت قدرتها على العمل.