فيما أعلن الحزب القومي الإيرلندي «شين فين» الذي يتجه للفوز بالانتخابات التشريعية القادمة تأييده للقضية الفلسطينية، واصفاً الحرب الإسرائيلية على غزة بالهمجية، تعهد رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز اليوم (الأربعاء)، بتحمل حكومته الجديدة العمل من أجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
ودعا سانشيز إلى وضع حدّ لـ«القتل الأعمى للفلسطينيين» في غزة، في أشد انتقاد تواجهه تل أبيب منذ بدء الحرب في القطاع قبل 40 يوماً، مطالباً بوقف فوري لإطلاق النار من جانب إسرائيل في غزة والالتزام الصارم بالقانون الدولي الإنساني الذي لا يتم احترامه الآن بشكل واضح.
وقال: «نرفض القتل الأعمى للفلسطينيين في غزة والضفة الغربية»، تضغط إسبانيا على الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي وعددها 27 كي تطالب التكتل بوقف فوري لإطلاق النار رغم معارضة بعض الدول للصيغة التي تتبناها.
في غضون ذلك، تبنى الحزب القومي الإيرلندي «شين فين» موقفاً رافضاً للحرب على غزة وذلك في طموحه للحصول على السلطة، بحسب مجلة «بوليتيكو» الأمريكية.
وقالت زعيمة الحزب ماري لو ماكدونا إن العالم يرى التصرفات الإسرائيلية على حقيقتها، وهي جرائم حرب همجية وبغيضة وجبانة، داعية الحكومة إلى إحالة إسرائيل إلى المحكمة الجنائية الدولية وطرد السفيرة من البلاد، ما أثار تصفيقاً حاراً من قبل الحاضرين في المؤتمر الصحفي نهاية الأسبوع الماضي.
ودعا سانشيز إلى وضع حدّ لـ«القتل الأعمى للفلسطينيين» في غزة، في أشد انتقاد تواجهه تل أبيب منذ بدء الحرب في القطاع قبل 40 يوماً، مطالباً بوقف فوري لإطلاق النار من جانب إسرائيل في غزة والالتزام الصارم بالقانون الدولي الإنساني الذي لا يتم احترامه الآن بشكل واضح.
وقال: «نرفض القتل الأعمى للفلسطينيين في غزة والضفة الغربية»، تضغط إسبانيا على الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي وعددها 27 كي تطالب التكتل بوقف فوري لإطلاق النار رغم معارضة بعض الدول للصيغة التي تتبناها.
في غضون ذلك، تبنى الحزب القومي الإيرلندي «شين فين» موقفاً رافضاً للحرب على غزة وذلك في طموحه للحصول على السلطة، بحسب مجلة «بوليتيكو» الأمريكية.
وقالت زعيمة الحزب ماري لو ماكدونا إن العالم يرى التصرفات الإسرائيلية على حقيقتها، وهي جرائم حرب همجية وبغيضة وجبانة، داعية الحكومة إلى إحالة إسرائيل إلى المحكمة الجنائية الدولية وطرد السفيرة من البلاد، ما أثار تصفيقاً حاراً من قبل الحاضرين في المؤتمر الصحفي نهاية الأسبوع الماضي.